Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 1168 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1168
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا} ٣٩ قرأ الكسائي: بالإمالة محضة (١) وقرأ ورش بالفتح وبين اللفظين (٢)، والباقون بالفتح.

قوله تعالى: {يُلْحِدُونَ} ٤٠ قرأ حمزة بفتح الياء والحاء (٣).

والباقون بضم الياء وكسر الحاء (٤).

قوله تعالى: {أَمْ مَنْ يَأْتِي} ٤٠ {أم} هنا مقطوعة عن {مَنْ} في الرسم.

قوله تعالى: {مَا قَدْ قِيلَ} ٤٣ قرأ هشام، والكسائي، ورويس: بضم القاف (٥)، والباقون بالكسر.

قوله تعالى: {أأَعْجَمِيٌّ} ٤٤ قرأ قنبل، وهشام، ورويس - بخلاف عنهم -: بهمزة واحدة مفتوحة، والوجه الآخر بهمزتين: الأولى محققة، والثانية مسهَلة (٦)، وقرأ حمزة،


(١) سبق بيان ما في مثل هذه الإمالة قبل صفحات قليلة (وانظر: النشر ٢/ ٣٧، شرح طيبة النشر ٣/ ٦٥، ٦٦).
(٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه.
(٣) قرأ حمزة لفظ {يُلْحِدُونَ} في الأعراف والنحل والسجدة بفتح الياء والحاء، ووافقه الكسائي وخلف البزار في النحل خاصة، قال ابن الجزري:
وضم يلحدون والكسر انفتح … كفصلت (فـ) ثا وفي النحل (ر) جح
(فتى)
وحجة من قرأ كذلك: أنهم جعلوه من لحد إذا مال ثلاثيًا، نقل القراء: لحد: مال، وألحد: أعرض، وقال الأعجمي: لحد مال، وألحد: جادل، أو هما بمعنى مال، ومنه لحد العين (شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٧، النشر ٢/ ٢٧٣، الغاية ص ١٥٩، المبسوط ص ٢١٧).
(٤) وحجتهم أنهم جعلوه من ألحد إذا مال، وهو أكثر في الاستعمال؛ فهو رباعي؛ وهما لغتان يقال: لحد، وألحد إذا عدل عن الاستقامة، ودليل ضم الياء: إجماعم على قوله: {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ}، وإجماعهم على استعمال الملحد دون اللاحد، والإلحاد: الميل عن الاستقامة، ومنه قيل اللحد؛ لأنه إذا حفر يمال به إلى جانب القبر (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٤٨٥، شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٧، النشر ٢/ ٢٧٣، الغاية ص ١٥٩، المبسوط ص ١٧٢).
(٥) أي بالإشمام وهو عبارة عن النطق بضم القاف وهو الأقل ثم الكسر وهو الأكثر وهو المراد بالإشمام، وكذلك القول في {وَجَأئَ} {وَسِيقَ} و {سِيءَ} (انظر: المبسوط ص ١٢٧، والغاية ص ٩٨، والنشر ٢/ ٢٠٨، والإقناع ٢/ ٥٩٧، وإتحاف فضلاء البشر ص ١٢٩).
(٦) والذي بجب أن يُؤخذ في هذا لابن ذكوان أن يُخفَّف الثانية بين بين، ويُدخل بينهما ألفًا على ما قدّمنا من العلل لهشام وأبي عمرو وقالون في تخفيفهم الثانية في {أَأَنْذَرْتَهُمْ} وشبهه، وإدخال ألف بين =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?