Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 1208 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1208
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {يَغْلِي} ٤٥ قرأ ابن كثير، وحفص، ورويس: بالياء التحتية (١). والباقون بالتاء الفوقية (٢).

قوله تعالى: {فَاعْتِلُوهُ} ٤٧ قرأ نافع، وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب: بضم التاء (٣)، والباقون بكسرها (٤).

قوله تعالى: {ذُقْ إِنَّكَ} قرأ الكسائي بفتح الهمزة (٥)، والباقون بكسرها.


(١) قال ابن الجزري:
يغلي (د) نا (عـ) ـند (غـ) ـرض
ووجه قراءة من قرأ بالباء، ردّاه إلى تذكير الطعام، جعلا "الغلي" للطعام، فهو الفاعل (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٢٩، النشر ٢/ ٣٧١، الغاية ص ٢٥٩، السبعة ص ٥٩٢، غيث النفع ص ٣٥٠، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٦٦).
(٢) ووجه قراءة من قرأ بالتاء: أنهم حملوه على تأنيث {الشَّجَرَةَ}، فجعلوا "الغلي" للشجرة، فهي الفاعلة. والمعنى في القراءتين واحد. لأن {الشَّجَرَةَ} هي {الطَّعَامَ}، فالطعام هو الشجرة، ولا يجوز حمل التذكير في {يَغْلِي} على {كَالْمُهْلِ}؛ لأن، {كَالْمُهْلِ} إنما ذُكر للتشبيه، فليس هو الذي يغلي (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٢٩، النشر ٢/ ٣٧١، الغاية ص ٢٥٩، السبعة ص ٥٩٢، غيث النفع ص ٣٥٠، زاد المسير ٧/ ٣٤٩، وتفسير النسفي ٤/ ١٣١).
(٣) قال ابن الجزري:
وضم كسر فاعتلوه (إ) ذ (كـ) ـم (د) عا (ظـ) ـهر
وحجة من ضم التاء: أنه جعله أمرًا من المضموم (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٣٠، النشر ٢/ ٣٧١، الغاية ص ٢٥٩، المبسوط ص ٤٠١، التيسير ص ١٩٨، السبعة ص ٥٩٢، غيث النفع ص ٣٥٠، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٦٦).
(٤) ضمّ التاء، و كسرها، لغتان؛ يقال: عتل يعتُل ويعتِل مثل عكَف يعكُف ويعكِف، وحشر يحشُر ويحشِر، ومعناه: فردّوه بعنف (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٣٠، النشر ٢/ ٣٧١، الغاية ص ٢٥٩، المبسوط ص ٤٠٢، التيسير ص ١٩٨، السبعة ص ٥٩٣، غيث النفع ص ٣٥٠، إيضاح الوقف والابتداء ٨٨٩).
(٥) قال ابن الجزري:
وأنك افتحوا (ر) م
حجة من فتح أنه قدّر حرف الجر مع {أَنْ} ففتحها به، والتقدير: ذق بأنك أو لأنك أنت العزيز عند نفسك. وقيل: هو تعريض، ومعناه الذليل المهين. (حجة القراءات ص ٦٥٧، النشر ٢/ ٣٧١، الغاية ص ٢٥٩، شرح طيبة النشر ٥/ ٢٣٠، المبسوط ص ٤٠٢، التيسير ص ١٩٨، السبعة ص ٥٩٣، غيث النفع ص ٣٥٠، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٦٦، وزاد المسير ٧/ ٣٥٠، وتفسير القرطبي ١٦/ ١٥١).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?