Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 1261 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1261
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {وَأَدْبَارَ السُّجُودِ} ٤٠ قرأ نافع، وابن كثير، وحمزة، وأبو جعفر، وخلف: بكسر الهمزة (١).

والباقون بالفتح (٢).

لوله تعالى: {يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ} ٤١ وقف يعقوب، وابن كثير- بخلاف عنه-: بالياء بعد الدال في {يُنَادِ}، والباقون بغير ياء، واتفقوا في الوصل على حذف الياء، وأما {الْمُنَادِ} فقرأ ابن كثير، ويعقوب: بإثبات الياء بعد الدال وقفًا ووصلًا، وأثبتها وصلًا


= {وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ} والتنوين نحو {فَتِيلًا (٤٩) انْظُرْ} فأبو عمرو بكسر النون والتاء والدال والتنوين على أصل التقاء الساكنين، قال ابن الجزري:
والساكن الأول ضم
لضم همز الوصل واكسره (نـ) ما … (فـ) ـز غير قل (حـ) ـلا وغير أو (حـ) ـما
والخلف في التنوين مز وان يجر … زن خلفه
والحجة لمن ضم أنه لما احتاج إلى حركة هذه الحروف كره الخروج من كسر إلى ضم فأتبع الضم الضم ليأتي باللفظ من موضع واحد، فإن قيل: فلم وافقهم أبو عمرو على الكسر إلا في الواو واللام وحدهما؟ فقل: لما احتاج إلى حركة الواو حركها بحركة هي منها لأن الضم فها أسهل من الكسر ودليله قوله تعالى: {اشتروا الضلالة بالهدى}. فإن قيل: فما حجة ابن عامر في ضم التنوين؟ فقل: الحجة له أن التنوين حركة لا تثبت خطًّا ولا يوقف عليه فكانت الحركة بما بعده أولى من الكسر.
(التيسير ص ٧٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٩٨، السبعة ص ١٧٤، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ٩٢).
(١) قال ابن الجزري:
أدبار كسر … (حرم) (فتى)
وحجة من قرأ بالكسر أنه جعله مصدر "أَدبر"، فنصبه على الظرف، والمصادر تُجعل ظروفًا على تقدير إضافة أسماء الزمان إليها، وحذفُها اتساعًا، والتقدير: ومن الليل فسَبِّحه ووقتَ أدبار السُّجود، أي: وسَبِّحه وقتَ السُّجود، أي: بعد الصلاة، وهو كقولهم: جئت مَقدَمَ الحاج، أي: وقتَ مقدمِ الحاج، ورأيتك وقت خفوق النجم، أي: وقت خفوقه، وحذف المضاف في هذا الباب هو المستعمل في أكثر الكلام، وفي هذه الآية أمر من الله جلّ ذكره لنا أن نسبحه بعد الفراغ من الصلاة، وقيل: يراد بالتسبيح في هذا الركعات بعد المغرب.
(شرح طيبة النشر ٦/ ١٧، المبسوط ص ٤١٤، النشر ٢/ ٣٧٦، السبعة ص ٦٠٧).
(٢) وحجة من قرأ بالفتح أنه جعله جمع "دُبُر" وقد استعمل ذلك أيضًا ظرفًا، قالوا: جئتك دُبُرَ الصلاة، فهو منصوب على الظرف أيضًا (شرح طيبة البشر ٦/ ١٧، المبسوط عى ٤١٤، البشر ٢/ ٣٧٦، السبعة ص ٦٠٧، زاد المسير ٨/ ٢٣، وتفسير ابن كثير ٤/ ٢٣٠).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?