الأوجه التي بين الملك و ن
بين "الملك" و"نون" من قوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ} الملك: ٣٠ إلى قوله تعالى: {بِمَجْنُونٍ} ن: ٢ ألف وجه، وستمائة وجه، غير الأوجه المندرجة (١).
وبيان ذلك:
قالون: ثلاثمائة وجه وستة وثلاثون وجهًا.
ورش: أربعمائة وجه وستة عشر وجهًا.
ابن كثير: أربعة وثمانون وجهًا.
الدوري: مائتا وجه وثمانية أوجه.
السوسي: مائة وجه وأربعة أوجه.
ابن عامر: مائة وجه وأربعة أوجه.
شعبة: أربعة وثمانون وجهًا.
حفص: أربعة وثمانون وجهًا.
خلف: ثمانية أوجه.
خلاد: أربعة أوجه.
الكسائي: أربعة وثمانون وجهًا.
= قوله: {جُنْدٌ لَكُمْ}، و {يَنْصُرُكُمْ} "٢٠"، و {يَرْزُقُكُمْ} "٢١"، وقي قوله: {أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ} "٢٣"، وقوله: {مَا تَشْكُرُونَ} وفي قوله: {ذَرَأَكُمْ} و {وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ}، وفي قوله: {كُنْتُمْ} وكلّهم قرأ الأول بالتاء، وهو قوله: {فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ} "١٧" (الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٣٢٩، النشر ٢/ ٣٨٩، شرح طيبة النشر ٦/ ٦٣، المبسوط ص ٤٤٢، السبعة ص ٦٤٤، التيسير ص ٢١٢، حجة القراءات ص ٧١٦).
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.