Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 384
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {عَلَى مَكَانَتِكُمْ} ١٣٥ قرأ شعبة بالألف بعد النون (١). والباقون بغير ألف بعد النون (٢).

قوله تعالى: {مَنْ تَكُونُ لَهُ} ١٣٥ قرأ حمزة والكسائي وخلف بالياء التحتية (٣).

والباقون بالتاء الفوقية (٤).

قوله تعالى: {بِزَعْمِهِمْ} ١٣٦ في الموضعين في السورة: قرأ الكسائي بضم الزاي.

والباقون بفتحها (٥).


= في الوجود يفصل في الخط كما تفصل كلمة عن كلمة، فمنه (إنما) بالكسر كله موصول إلا واحدًا (إن ما توعدون لآت) لأن حرف (ما) هنا وقع على مفصل، فمنه خير موعود به لأهل الخير، ومنه شر موعود به لأهل الشر، فمعنى ما مفصول في الوجود والعلم، ومنه أنما بالفتح كله موصول إلا حرفان (وأن ما يدعون من دونه هو الباطل - وإن ما يدعون من دون الباطل) وقع الفصل عن حرف التوكيد إذ ليس لدعوى غير الله وصل في الوجود إنما وصلها في العدم والنفي بدليل قوله تعالى عن المؤمن (أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة) فوصل (أنما) في النفي وضل في الإثبات لا لانفصاله عن دعوة الحق (البرهان في علوم القرآن - الزركشي ج ١/ ص ٤١٧).
(١) قال ابن الجزري:
مكانات جمع … في الكل (صـ) ـف
والحجة لمن قرأه بالجمع أنه جعل لكل واحد منهم مكانة يحمل عليها فجمع على هذا المعنى ويحتمل أن يكون أراد بالجمع الواحد كقوله تعالى: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات) والمخاطب بذلك محمد - صلى الله عليه وسلم -، فإن قيل: فكيف أمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يثبتوا على عمل الكفر وقد دعاهم إلى الإيمان؟ فقل: إن هذا أمر معناه التهديد والوعيد قوله: اعملوا ما شئتم توعدًا لهم بذلك، (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٧، النشر ٢/ ٢٦٣، المبسوط ص ٢٠٣).
(٢) والحجة لمن قرأ بالإفراد: أنه أراد على تمكينكم وأمركم وحالكم ومنه قولهم: لفلان عندي مكان ومكانة أي تمكن محبة وقيل وزنها مفعلة من الكون فالميم فيها زائدة والألف منقلبة من واو وقيل وزنه فعال مثل ذهاب من المكنة ودليل ذلك جمعه أمكنة على وزن أفعلة فالميم ها هنا أصل والألف زائدة (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٧، النشر ٢/ ٢٦٣، المبسوط ص ٢٠٣).
(٣) ووجه تذكير (يكون) أن تأنيث فاعله مجازي؛ لأنه مصدر وقد فصل بينهما، قال ابن الجزري:
ومن يكون كالقصص (شفا)
(٤) ووجه التأنيث: أنه مسند إلى مؤنث لفظًا (النشر ٢/ ٢٦٣، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٦، المبسوط ص ٢٠٣).
(٥) ووجه الزعم أن الفتح لغة الحجاز، والضم لغة أسد، وقيل: الفتح مصدر زعم: شك، والضم اسم (شرح =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?