Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 435 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 435
Jumlah yang dimuat : 1622

مكسورة (١).

قوله تعالى: {وَاسْأَلْهُمْ} ١٦٣ قرأ ابن كثير، والكسائي، وخلف بفتح السين، ولا همز بعدها (٢). والباقون بإسكان السين، وبعدها همزة مفتوحة.

قوله تعالى: {إِذْ تَأْتِيهِمْ} ١٦٣ قرأ نافع، وابن كثير، وابن ذكوان، وعاصم، وأبو جعفر، ويعقوب بإظهار ذال "إذ" عند التاء. والباقون بالإدغام (٣). وضم الهاء بعد الياء الساكنة من "تأتيهم": يعقوب (٤). وكسرها الباقون.

قوله تعالى: {قَالُوا مَعْذِرَةً} ١٦٤ قرأ حفص بالنصب (٥). والباقون


(١) وحجتهم: أنهم عدوا الفعل إلى {خطيئاتكم} فهو منصوب، والتاء مكسورة في حال النصب؛ لأنها جمع مسلم؛ فهو على الأصول (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٢٩٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٢، المبسوط ص: ٢١٥، النشر ٢/ ٢٧٢، التيسير ص ١١٤، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٤٨٠، زاد المسير ٣/ ٢٧٦).
(٢) سبق بيانه.
(٣) سبق بيانها في أول السورة.
(٤) وكذلك قرأ يعقوب كل هاء وقعت بعد ياء ساكنة بضم الكسر سواء كانت في الثلاثة أو في غيرها في ضمير تثنية أو جمع مذكر أو مؤنث نحو: {عليهُما - صياصيهُم - تأتيهُم - ترميهُم - عليهُن} إلا أن أفرد الضمير نحو {عليه - إليه} وهذا كله إن كانت الياء موجودة، فإن زالت لعلة جزم أو بناء نحو {يأتهم - يخزهم - فاستفتهم - فآتهم} فإن رويسًا ينفرد بضم ذلك كله، عدا {يلههم - يغنهم - قهم} فاختلف عنه فيها؛ فروى كسر الأربعة: القاضي عن النخاس، والثلاثة الأول: الهذلي عن الحمامي، وكدا نص الأهوازي، وكذا أخذ علينا في التلاوة، زاد ابن خيرون عنه كسر الرابعة. وضم الأربعة الجمهور عن رويس، واتفق عنه على كسر {ومن يولهم} ووجه ضم الجميع ما تقدم، ووجه الكسر: الاعتداد بالعارض؛ وهو زوال الياء مراعاة صورة اللفظ، ووجه الاتفاق في {يولهم} تغليب العارض، قال ابن الجزري:
وبعد ياء سكنت لا مفردا … (ظـ) ـــاهر وإن تزل كيخزهم (غـ) ــدا
وخلف يلههم قهم ويغنهم … عنه ولا يضم من يولهم
(شرح طيبة النشر ٢/ ٥٣، ٥٤).
(٥) قال ابن الجزري:
مع نوح وارفع نصب حفص معذرة
وحجته: أنه على المصدر؛ كأنهم لما قيل لهم {لم تعظون} قالوا نعتذر من فعلهم اعتذارًا إلى ربكم؛ فكأنه خبر مستأنف وقوعه منهم، ويجوز أن يكون قد وقع ذلك منهم على معنى: اعتذرنا اعتذارًا، وقال سيبويه بعد قوله:
فقالت حنان ما أتى بك هاهنا=


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?