Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 586
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {أَبِي أَوْ} ٨٠ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو جعفر -في الوصل- بفتح الياء (١).

والباقون بالإسكان.

قوله تعالى: {وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ} ٨٢ قرأ ابن كثير، والكسائي، وخلف بفتح السين ولا همز بعدها (٢).

والباقون بإسكان السين، وهمزة مفتوحة بعدها (٣).

قوله تعالى: {بَلْ سَوَّلَتْ} ٨٣ قرأ الكسائي، وهشام، وحمزة بإدغام اللام من "بَلْ" في السين (٤).

قوله تعالى: {يَاأَسَفَى} ٨٤ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف بالإمالة محضة (٥).


(١) سبق ذكره قبل صفحات قليلة.
(٢) قال ابن الجزري:
وسل روى دم
والحجة في ذلك أنه يكون في الفعل المُواجَه به خاصة، مع الواو والفاء على تخفيف الهمز، أَلقيَا حركة الهمزة على السين الساكنة قبلها. فحَرَّكا السين، وحذفا الهمزة، على أصل تخفيف الهمز. وخصَّا هذا بالتخفيف لكثرة استعماله، وتصرفه في الكلام، وثقل الهمزة، وذلك في الأمر المُواجه به إذا كان قبله واو أو فاء، وحسن ذلك لإجماعهم على طرح الهمزة في قوله: {سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ} (سورة البقرة آية ٢١١)، وفي قوله: {سَلْهُمْ أَيُّهُمْ} (سورة القلم آية ٤٠) وإنما خص المُواجه به بطرح الهمزة دون غيره، كما فعلت العرب بطرح لام الأمر في المواجهة، وإثباتها في غير المواجهة، فيقولون: "قم، خذ" فإن كان غير مُواجَه به لم تطرح اللام نحو: ليقم زيد، ليخرج عمرو، فكذلك هذا، وإنما فُعل ذلك مع الواو والفاء، لأنهما يوصل بهما إلى اللفظ بالسين، لأن أصلها السكون، وحركة الهمزة عليها عارضة، لا يعتد بها، فقامت الواو والفاء مقام ألف الوصل، التي للابتداء يؤتى بها (إتحاف فضلاء البشر ١/ ٣٣٧، الكشف عن وجوه القراءات ٣٨٧ - ٣٨٨).
(٣) وحجتهم في ذلك أن العرب لا تهمز سل فإذا أدخلوا الواو والفاء وثم همزوا، فإن سأل سائل فقال: إذا أدخلوا الواو والفاء لم همزوا هلا تركوها؟ فالجواب في ذلك: أن أصل سل اسأل فاستثقلوا الهمزتين فنقلوا فتحة الهمزة إلى السين فلما تحركت السين استغنوا عن ألف الوصل فإذا تقدمه واو أو فاء ردوا الكلمة إلى الأصل وأصله واسألوا لأنهم إنما حذفوا لاجتماع الهمزتين فلما زالت العلة ردوها إلى الأصل.
(٤) سبق بيان حكم إدغام بل وهل قبل صفحات قليلة (وانظر: النشر ٢/ ٧، شرح ابن القاصح ص ٩٧، التيسير ص ٤٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٤١، الهادي ١/ ٢٧١، السبعة ص ١٢٧، الغاية ص ٨١).
(٥) القاعدة أن حمزة والكسائي وخلف البزار أمالوا جميع الألفات المنقلبة عن ياء، وما كان منها على وزن فعلى مثلثة الفاء، وما كان منها على وزن فعالى بضم الفاء وفتحها، فأمال هؤلاء ألفات التأنيث كلها وهي زائدة رابعة فصاعدًا دالة على مؤنث حقيقي أو مجازي في الواحدة والجمع اسمًا كان أو صفة، وهو معنى =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?