Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 601
Jumlah yang dimuat : 1622

الهاء والميم (١)، وقرأ حمزة، والكسائي، وخلف بضمهما (٢).

وقرأ الباقون بكسر الهاء، وضم الميم.

قوله تعالى: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} ٧ قرأ ابن كثير -في الوقف- بإثبات الياء بعد الدال (٣)، واختلف عن يعقوب (٤).

والباقون بغير ياء في الوقف. وأما في الوصل: فبكسر التنوين للجميع.

قوله تعالى: {وَمَا تَغِيضُ} ٨ بالضاد.

قوله تعالى: {الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ} ٩ قرأ ابن كثير، ويعقوب بإثبات الياء بعد اللام وقفًا ووصلًا (٥).


(١) (انظر تفصيل ذلك في سورة الفاتحة وانظر: التيسير ص: ١٩، والنشر ١/ ٢٧٢، والسبعة لابن مجاهد ص: ١٠٨، والتبصرة ص: ٢٥١).
(٢) قال ابن مجاهد في السبعة ص: ١٠٨: وإنما خص هذا الحرف بضم لأنه إذا وليه ظاهر صارت ياؤه ألفًا ولا يجوز كسر الهاء إذا كان قبله ألف فعامل الهاء مع المكني معاملة الظاهر إذا كان ما قبل الهاء، إذا صار ألفًا لم يجز كسر الهاء، ولو كان مكان الهاء والميم كاف وميم لم يجز كسرهما إلا في لغة قليلة لا تدخل في القراءة لبعد الكاف من الياء.
(٣) وافق ابن كثير على إثبات الياء في أربعة أحرف في عشرة مواضع، وهي: {هاد} في الخمسة و {وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ} و {واق} في ثلاثة مواضع و {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ}؛ فإن ابن كثير يقف بالياء على الأصل وإنما حذفت في الوصل لاجتماعها مع سكون التنوين فإذا زال التنوين بالوقف رجعت الياء والباقون يحذفونها تبعًا لحالة الوصل وهما لغتان والحذف أكثر وفيه متابعة الرسم ولذلك أجازوا إثبات الياء في النداء في "يا غلامي أقبل" لأنه موضع عُدم فيه التنوين، الذي تحذف الياء لأجله، قال ابن الجزري:
.... .... وقف بهاد باق … باليا لمك مع وال واق
(إبراز المعاني من حرز الأماني في القراءات السبع - أبو شامة الدمشقي ج ٢/ ص ٥٤٧، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٠، شرح طيبة النشر ٣/ ٢٥٣).
(٤) هذا خطأ وقع فيه المؤلف؛ فليس ليعقوب أي خلاف فيما ذكر بل هو موافق لما عليه جمهور القراء، ودليل ذلك ما ذكرناه من قول ابن الجزري في طيبته في الهامش السابق.
(٥) ياءات الزوائد وهي كل ياء متطرفة زائدة في التلاوة على رسم المصاحف العثمانية وتكون في الأسماء نحو: {الداع- الجوار} وفي الأفعال نحو {يأت- يسر} وهي في هذا وشبهه لام الكلمة وتكون أيضًا ياء إضافة في موضع الجر والنصب نحو {دعائي - أخرتني} وأصلية وزائدة وكل منهما فاصلة وغير فاصلة، فأما غير الفاصلة فخمس وثلاثون، الأصلية منها ثلاثة عشر نحو {الداع} بالبقرة و {يأت} بهود، وغير الأصلية منها اثنان وعشرون وهي ياء المتكلم الزائدة نحو {إذا دعان - اتقون يا أولي- ومن اتبعن وقل} وأما الفاصلة فست وثمانون الأصلية منها خمس وهي {المتعال} بالرعد و {التلاق- التناد} بغافر، و {يسر- بالواد} بالفجر وغير الأصلية هي ياء المتكلم الزائدة في إحدى وثمانين نحو {فارهبون- فاتقون- لا تكفرون- فلا تنظرون- ثم لا تنظرون- فأرسلون- ولا تقربون- وأن تفندون} فالجملة مائة واحدى وعشرون. فأما =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?