Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 666
Jumlah yang dimuat : 1622

اللفظين (١)، وتالون وحمزة بالفتح وبين اللفظين.

قوله تعالى: {لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ} ٧ قرأ الكسائي بالنون مفتوحة ونصب الهمزة (٢)، وقرأ ابن عامر، وحمزة، وخلف، وشعبة -كذلك- إلا أنهم قرؤوا بالياء التحتية مفتوحة موضع النون في قراءة الكسائي (٣)، والباقون بالياء التحتية- أيضًا- مفتوحة، وضم الهمزة وبعدها واو الجمع (٤).

قوله تعالى: {عَسَى رَبُّكُمْ} ٨ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف: بالإمالة محضة (٥)،


= من طريق الأزرق وفتحه الباقون، وانفرد بذلك صاحب العنوان عن الأزرق عن ورش فخالف سائر الناس عنه. (النشر ٢/ ٦٢).
(١) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه.
(٢) قال ابن الجزري:
النون (ر) مي
ووجه قراءة النون مع الفتح: إسناده إلى المعظم مناسبة {لبعثنا} و {لنا} و {رددنا} و {أمددناكم} و {عدنا} و {جعلنا} فالفاعل مستكن والفعل نصب بعد لام كي؛ أي كى نسوء نحن.
(النشر ٢/ ٣٠٦، المبسوط ص ٢٦٧، الغاية ص ١٩٠، التبسير ص ١٣٩)
(٣) قال ابن الجزري:
يسوء فاضمما … همزا وأشبع (عـ) ـن (سما)
ووجه قراءة من قرأ بالياء، وفتح الهمزة: أنه جعله على معنى: ليسوءَ اللهُ وجوهكم، أو ليسوءَ البعثُ وجوهكم، لتقدم ذكر ذلك ودل "بعثنا" على "البعث" وقرأ الكسائي بالنون وفتح الهمزة، على الأخبار من الله جلّ ذكره من نفسه، لأن قبله إخبارًا، فحمله عليه، وهو قوله: {بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا} "٥" و (ردّدْنا) و (أمدَدْناكم) و (جعلناكم) فحمل {ليسؤوا} على هذه الألفاظ المتكررة بالإخبار من لله جلّ ذكره عن نفسه، ليكون اللام في آخره محمولًا على أوله، فذلك أليق في المشاكلة والمطابقة (تفسير النسفى ٢/ ٣٠٨، وتفسير غريب القرآن ٢٥١).
(٤) ووجه قراءة من قرأ بالياء وبهمزة مضمومة، بعدما واو على الجمع، رذكره على الجمع الذي قبله، والغيبة التي دل عليها الكلام في قوله: {فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ} لأن تقديره: فإذا جاء ومد الآخرة بعثناهم ليسؤوا وجوهكم (البشر ٢/ ٣٠٦، المبسوط ص ٢٦٧، الغاية ص، ١٩٠، التيسير ص ١٣٩، زاد المسير ٥/ ١١، تفسير ابن كثير ٣/ ٢٦، تفير النسفي ٢/ ٣٠٨، تفسير غريب القرآن ٢٥١).
(٥) هناك قاعدة مطردة؛ وهي أن حمزة والكسائي وخلف البزار أمالوا جمغ الألفات المنقلبة عن ياء، وما كان منها على وزن فعلى مثلثة الفاء، وما كان منها على وزن فعالى بضم الفاء وفتحها، فأمال هؤلاء ألفات التأنيث لها وهي زائدة رابعة فصاعدًا دالة على مؤنث حقيقي أو مجازي فى الواحدة والجمع اسمًا كان أو صفة، وهو معني قول التيسير: مما ألفه للتأنيث وهي مصورة فيما ذكره ابن الجزري بقوله:
وكيف فَعْلى وفُعَالى ضمه … وفتحهُ وما بياء رسمه
ويندرج تحت قوله " وما بياء رسمه" {موسى} و {عيسى} و {يحيى} كما أمال الثلاثة كل ألف منقلبة عن ياء حيث وقعت في القرآن الكريم سواء كانت فى الرسم أو فعل كموسى وعيسى ويحيى والأشقى والهدى،=


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?