Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 718 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 718
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {حَمِئَةٍ} ٨٦ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب، وحفص: بغير ألف بعد الحاء وهمزة مفتوحة بعد الميم (١)، وقرأ الباقون بألف بعد الحاء وياء مفتوحة بعد الميم (٢).

قوله تعالى: {نُكْرًا} ٨٧ قرأ نافع، وابن ذكوان، وشعبة، وأبو جعفر، ويعقوب: بضم الكاف، والباقون بالإسكان (٣).

قوله تعالى: {جَزَاءً الْحُسْنَى} ٨٨ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف، ويعقوب، وحفص: بالتنوين، والنصب، وبكسر التنوين، لالتقاء السَّاكِنَيْن (٤)، وقرأ الباقون برفع الهمزة بعد الألف من غير تنوين (٥). وأمال ألف التأنيث من الحسني: حمزة، والكسائي،


(١) وحجة من قرأ بالهمز أنه جعله مشتقًا من "الحمأة" أي: ذات حمأة. وقد سأل معاوية كَعْبًا فقال له: أين تجد الشمس تغرب في التوراة؟ فقال: تغرب في ماء وطين. فهذا يدلُّ على أنها من الحمأة، لأن القراءتين قد ترجعان على أنهما من الحمأة، ولا ترجعان إلى أنهما من "حمي، يحمي" بمعنى الحارّة، لأنَّهُ لا سبيل إلى الهمز في "فاعل" من "حمي يحمى" وأيضًا فإن القراءة بالهمز، لا تنافي القراءة بغير همز، قد تكون الشمس تغرب في عين حارة ذات حمأة، فيجتمع في ذلك المعنيان جميعًا، والقراءتان جميعًا (شرح طيبة النشر ٥/ ١٧، النشر ٢/ ٣١٤ المبسوط ص ٢٨٢ حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ٤٢٨، الغاية ص ١٩ التيسير ص ١٩٥، السبعة ص ٣٩٩، وزاد المسير ٥/ ١٨٥، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٠٢ وتفسير غريب القرآن ٢٧٠).
(٢) قال ابن الجزري:
حامية حمئة وأهمز (أ) فا … (عـ) ـد (حق)
وحجة من قرأ بغير همز أنه جعله اسم فاعل، فبناه على "فاعله" مشتقًا من "حمي يحمى". فهو في المعنى: في عين حارة. ويجوز أن تكون الياء بدلًا من همزة، فيكون "فاعلًا" من الحمأة.
(٣) قال ابن الجزري:
نكرا (ثـ) ــوي (صـ) ـــن (إ) ذ هلا
(إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٨٤، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٥).
(٤) حجة من نصب {جزاء} ونوَّنه أنه جعل {الحسني} مبتدأ و"له" الخبر، ونصب "جزاء" على أنه مصدر في موضع الحال، والتَّقديرُ: فله الحال الحسني جزاء. وقيل: هو تفسير، وقيل: تمييز. واختار أبو عبيد نصب "جزاء" وتنوينه، لأنَّهُ تأوَّل أن الحسني الجنة، على معني: فله الجنة جزاء، وتعقّب عليه ابن قتيبة، فاختار الرفع بغير تنوين في "جزاء" وقال: هو كقولك: له جزاء الخير. وقد قال الله: {فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا} سبأ: ٣٧ وضعَّف النصب ابن قتيبة لتقديمه التفسير على المفسَّر، فهو بعيد جائز على بعده. والرفع بغير تنوين أحبَّ إليَّ، لأنَّهُ أبين، ولأن الأكثر عليه (شرح طيبة النشر ٥/ ١٧، المبسوط ص ٢٨٢، الغاية ص ١٩٨ التيسير ص ١٤٥، السبعة ص ٣٩٩).
(٥) قال ابن الجزري:
والرفع انصبن نون جزأ (صحب) (ظـ) ــبي
وحجة من قرأ بالرفع أنه جعله مبتدأ و"له" الخبر؛ أي: فجزاء الخلال الحسنى له. ويجوز أن تكون =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?