الذنب، هذا قول الجمهور من العلماء والعرب تستعمل ذلك كثيرا في كلامهم، ومن ذلك قول عمرو بن كلثوم:
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا: ١٤٥: يزيدهم: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «يمدهم» أي:
يطيل لهم المدة ويمهلهم ويملي لهم، كما قال: «إنما نملي لهم ليزدادوا إثما» وأصله الزيادة قال يونس بن حبيب: يقال مد في الشر، وأمد في الخير، قال الله تعالى:
«وأمددناكم بأموال وبنين» .
٤٩: ١٥٠: فسره: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٠) .
: ١٥٢: الهدى: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢) .
: ١٥٣: بالإيمان: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢) .
٥٠: ١٥٧: مهتدين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢) .
: ١٥٨: فينا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٧٠) .
: ١٥٩: الظلمة: ٣: قال ابن القيم: شبه سبحانه أعداءه المنافقين بقوم أوقدوا نارا لتضيء لهم، وينتفعوا بها، فلما أضاءت لهم النار فأبصروا في ضوئها ما ينفعهم وما يضرهم، وأبصروا الطريق بعد أن كانوا حيارى تائهين. (التفسير القيم:
ص/ ١١٤- ١١٥) .
٥١: ١٦٢: الشر: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣) .
: ١٦٣: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨١) .
: ١٦٥: تكلموا به: ٣: قال ابن القيم في «تفسيره: ص/ ١١٥» في قوله تعالى: «ذهب الله بنورهم» ولم يقل:
ذهب نورهم، وفيه سر بديع، وهو انقطاع سر تلك المعية الخاصة التي هي للمؤمنين من الله تعالى، فإن الله تعالى مع المؤمنين.