من بني إسرائيل نالتهم ذلة وغلبة عدو فطلبوا الإذن والجهاد وأن يؤمروا به، فلما أمروا كع أكثرهم وصبر الأقل فنصرهم الله. وفي الخبر أن هؤلاء المذكورين هم الذين أميتوا ثم أحيوا، والله أعلم.
٤٦٣: ٢٤٤٦: شمعون: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٠) .
: ٢٤٤٧: لا تقتلوا: ٢: قوله: «عسيتم» بالفتح والكسر لغتان، وبالثانية قرأ نافع، والباقون بالأولى وهي الأشهر. قال أبو حاتم: وليس للكسر وجه، وبه قرأ الحسن وطلحة.
٤٦٤: ٢٤٥٠: فرض: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٠٥٢) .
: ٢٤٥١: ألفا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٣) .
: ٢٤٥٢: ملكا: ٣: قال القرطبي في «تفسيره: ٢/ ١٠٥٣» أي أجابكم إلى ما سألتم، وكان طالوت شقاء.
وقيل: دباغا. وقيل: مكاريا، وكان عالما فلذلك رفعه الله على ما يأتى، وكان من يسبط بنيامين ولم يكن من سبط النبوة ولا من سبط الملك، وكانت النبوة في بنى لاوى، والملك في سبط يهوذا فلذلك أنكروا.
٤٦٥: ٢٤٥٥: المال: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «ولم يؤت سعة من المال» أي: ثم هو مع هذا فقير لا مال له يقوم بالملك.
: ٢٤٥٦: والجسم: ٢: قال ابن كثير: أي وهو مع هذا أعلم منكم وأنبل وأشكل منكم وأشد قوة وصبرا في الحرب ومعرفة بها، أي أتم علما وقامة منكم، ومن هاهنا ينبغي أن يكون الملك ذا علم وشكل وحسن وقوة شديدة في بدنه.