٦٣٣: ٣٤٠٣: الظالمين: ١: سورة آل عمران آية: ١٤٠.
: ٣٤٠٦: كتابكم: ٢: قال القرطبي: يأتى بيانه في النساء.
٦٣٥: ٣٤١٣: إبراهيم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥) .
٦٣٦: ٣٤٢١: عن: ١: سقطت في «الأصل» والإضافة كما جاء في السند كما في قوله تعالى: «رب إني وضعتها أنثى» .
٦٣٧: ٣٤٣٠: التاء: ١: سفيان الثوري: (ص/ ٧٦) .
: ٣٤٣١: الأنثى: ٢: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ما من مولود إلا وقد عصره الشيطان عصرة أو عصرتين إلا عيسى بن مريم ومريم» ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ» .
صحيح. رواه البخاري في «التفسير، ح/ ٤٥٤٨) وإتحاف (٧/ ٢٧٨) والكنز (٢٣٣٥٦) وبداية (٢/ ٥٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٢٧٢) وابن كثير (١/ ٣٥٩) .
٦٣٨: ٣٤٣٢: الرجيم: ١: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
٦٣٩: ٣٤٣٨: يكفلها: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥) .
: ٣٤٣٩: زكريا: ٢: قال ابن كثير: وإنما قدر الله كون زكريا كفلها لسعادتها لتقتبس منه علما جما نافعا وعملا صالحا ولأنه كان زوج خالتها على ما ذكره ابن إسحاق وابن جرير وغيرهما، وقيل: زوج أختها كما ورد في الصحيح «فإذا بيحيى وعيسى وهما ابنا الخالة» .
وقد يطلق على ما ذكره ابن إسحاق ذلك أيضا توسعا، فعلى هذا كانت في حضانة خالتها، وقد ثبت في الصحيح: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قضى في عمارة بنت حمزة