٧٢٦: ٣٩٣٢: الإيمان: ١: قال القرطبي: أمر تعالى بتذكر نعمه وأعظمها الإسلام، واتباع محمد عليه السلام فإن به زالت العداوة والفرقة وكانت المحبة والألفة. والمراد الأوس والخزرج والآية تعم.
٧٢٧: ٣٩٤١: والشيطان: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا سليمان الهاشمي، أنبأنا إسماعيل بن جعفر، أخبرنى عمرو بن أبي عمرو، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأشهلى، عن حذيفة بن اليمان أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم» .
حسن. رواه الترمذي (ح/ ٢١٦٩) وقال:
هذا حديث حسن. وأحمد (٥/ ٣٨٩) والطبراني (١٠/ ١٨٠) والمنثور (٢/ ٣٠١، ٣٤١) وإتحاف (٧/ ١٢) والشجري (٢/ ٢٣١) وأذكار (٢٩٤) .
٧٢٩: ٣٩٥٠: والجماعة: ١: القرطبي: (٣/ ١٤٠٩) . وقال: «ذكره محمد ابن علي بن ثابت الخطيب. وقال فيه: منكر من حديث مالك» .
: ٣٩٥٥: الخوارج: ٢: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٥٢، ١٥٣) وتفسير القرطبي (٣/ ١٤٠٩) .
٧٣٠: ٣٩٥٩: وجنته: ١: انظر: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤١١) .
٧٣٢: ٣٩٦٦: الله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٤) والترمذي (ح/ ٣٠٠١) وابن ماجة في (الزهد، باب صفة أمة محمد صلى الله عليه وسلم» .
: ٣٩٦٨: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٥) .