: ٤٨٨٤: سعيرا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٥) .
٨٨٠: ٤٨٨٥: النار: ١: روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون، ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم- أو قال: بخطاياهم- فأماتهم الله إماتة، حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة، فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة، ثم قيل: يا أهل الجنة أفيضوا عليهم، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل» .
فقال رجل من القوم كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِ كان بالبادية.
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٣٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٤٠٩) وأحمد (٣/ ٥، ١١) والحاكم (٣/ ٦١٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ١١٠) والقرطبي (١/ ٢٥٠، ٥/ ٥٤) وجري (٣٤٥) والجوامع (٤٣٣٦) والكنز (٣٩٥٢٩) .
غريبه: «الضبائر» الجماعة في تفرقة.
و «الحبة» بالكسر، بذور الصحراء مما ليس يقوت. و «حميل السيل» ما يحمل من الغثاء والطين.
: ٤٨٨٥: يشاء: ٢: سورة النساء آية: ٤٨.
: ٤٨٨٥: لهم: ٣: في الصحيحين من حديث سليمان بن بلال، عن ثور بن يزيد، عن سالم أَبِي الْغَيْثِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ- قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُنَّ؟ قَالَ- الشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَالسِّحْرُ،