: ٤٨٦٧: معروفا: ٣: قال سعيد بن جبير في تفسير هذه الآية:
يقال لهم: خذوا بورك لكم. وقيل: قولوا مع الرزق وددت أن لو كان أكثر من هذا.
وقيل: لا حاجة مع الرزق إلى عذر، نعم إن لم يصرف إليهم شيء فلا أقل من قول جميل ونوع اعتذار.
٨٧٧: ٤٨٦٩: ألفاظا: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٤٧) وتفسير عبد الرزاق (١/ ١٥٠) .
: ٤٨٧٠: خلفهم: ٢: قوله: «خافوا» جواب «لو» . التقدير لو تركوا لخافوا. ويجوز حذف اللام في جواب «لو» .
وهذه الآية اختلف العلماء في تأويلها فقالت طائفة: هذا وعظ للأوصياء، أي افعلوا باليتامى ما تحبون أن يفعل بأولادكم من بعدكم قاله ابن عباس.
٨٧٨: ٤٨٧٥: سديد: ١: قلت: وهذا التفصيل في هذه الآيات صحيح لقوله عليه السلام لسعد بن أبى وقاص: «إنك إن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة يتكففون الناس» .
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٣، ٥/ ٨٧، ٢٢٥، ٧/ ١٥٥، ٨/ ٩٩) ومسلم في (الوصية، ح/ ٥) والنسائي (٦/ ٢٤٢، ٢٤٣) وأحمد (١/ ١٧٣) والبيهقي (٦/ ٢٦٨، ٢٦٩، ٧/ ٤٦٧) والبغوي (١/ ١٤٩) والتمهيد (٦/ ٣٩١) وسعد (٣/ ١/ ١٠٢) ومنصور (٣٣٠) والإرواء (٣/ ٤١٦) .
: ٤٨٧٩: المصلح: ٢: سورة البقرة آية: ٢٢٠.
٨٧٩: ٤٨٨١: الآية: ١: رواه ابن حبان (٢٥٨٠) والترغيب (٤/ ٣٥٧) وابن كثير (٢/ ١٩٥) .