رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ٨٢٦٦: مقيتا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٥) .
١٤٤٧: ٨٢٦٧: صغيرا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٥) .
: ٨٢٧٠: معيبا: ٢: المصدر السابق.
: ٨٢٧١: مقيتا: ٣: المصدر السابق.
١٤٤٨: ٨٢٧٥: الفردوس: ١: قال القرطبي: قال لآدم بعد إخراج إبليس من موضعه من السماء: اسكن أنت وحواء الجنة. وقد تقدم في «البقرة» معنى الإسكان، فأغنى عن إعادته. وقد تقدم معنى «ولا تقربا هذه الشجرة» هناك. والحمد لله.
١٤٥٠: ٨٢٨٦: الشيطان: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «فوسوس لهما الشيطان» أي: إليهما. قيل: دخل الجنة بإدخال الحية إياه. وقيل: من خارج، بالسلطنة التي جعلت له. وقد مضى هذا في «البقرة» ، والوسوسة: الصوت الخفي.
والوسوسة: حديث النفس.
١٤٥١: ٨٢٩٣: الغصن: ١: المنثور: (٣/ ٤٣١) .
: ٨٢٩٤: أبدا: ٢: قال ابن عباس: أتاهما الملعون من جهة الملك ولهذا قال: «هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يبلى» . وزعم أبو عبيد أن احتجاج يحيي بن كثير بقوله: «وملك لا يبلى» حجة بينة، ولكن الناس على تركها فلهذا تركناها.
: ٨٢٩٥: لهما: ٣: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦١٥) .
٨٢٩٧: بغرور: ٤: قوله تعالى: «فدلاهما بغرور» . أوقعهما في الهلاك. قال ابن عباس: غرهما باليمين.
وكان يظن آدم أنه لا يحلف أحد بالله كاذبا، فغرهما بوسوسته وقسمه لهما. وقال قتادة:
حلف بالله لهما حتى خدعهما. وقد يخدع المؤمن بالله. كان بعض العلماء يقول: من