رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٩١١: ١٠١٢١: بعدهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٩) .
: ١٠١٢٣: إليهم: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى «ليتفقهوا» الضمير في «ليتفقهوا، ولينذروا» للمقيمين مع النبي صلى الله عليه وسلم، قاله قتادة ومجاهد. وقال الحسن: هما للفرقة النافرة واختاره الطبري. ومعنى «ليتفقهوا في الدين» أي:
يتبصروا ويتيقنوا بِمَا يُرِيهُمُ اللَّهُ مِنَ الظُّهُورِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ونصرة الدين.
١٩١٢: ١٠١٣١: إليهم: ١: قوله تعالى: «إذا رجعوا إليهم» أي: من الجهاد فيخبرونهم بنصرة الله تعالى نبيه والمؤمنين، وأنهم لا يدان لهم بقتالهم وقتال النبي صلى الله عليه وسلم فينزل بهم ما نزل بأصحابهم من الكفار. انتهى كلام القرطبي.
١٩١٣: ١٠١٣٢: كلهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٩) .
: ١٠١٣٦: الكفار: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: فيه مسألة واحدة- وهو أنه سبحانه عرفهم كيفية الجهاد وأن الابتداء بالأقرب فالأقرب من العدو، ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعرب فلما فرغوا قصد الروم وكانوا بالشام.
قال الحسن: نزلت قبل أن يؤمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين فهي من التدريج الذي كان قبل الإسلام. وقال ابن زيد: المراد بهذه الآية: - وقت نزولها العرب- فلما فرغ منهم نزلت بالروم وغيرهم: «قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله» .
: ١٠١٣٦: الديلم: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٣٦) .
١٩١٤: ١٠١٤٠: شدة: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٣٧) . في الحديث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أنا الضحوك القتال» .
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٢) .