رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: والمجمع (٣/ ٩٩، ١٠/ ٢٤٦، ٢٤٧) والمشكاة (٣٠٨٦، ٥١٤٥) والكنز (٦١٦٦، ٦١٩٧، ٦١٩٩) والجوامع (٥٤٧٧، ٥٤٨٠) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١٩٨) والنبوة (٦/ ٣١٧) والحميدي (٣٥٣) وبداية (٦/ ٢١٨) وجرجان (١٦٥) وصفة (٤٧٩) .
١٩٣٥: ١٠٢٧٨: الظالمون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا استفهام بمعنى الجحد، أي: لا أحد أظلم ممن افترى على الله الكذب، وبدل كلامه وأضاف إليه مما لم ينزله. وذلك لا أحد أظلم منكم إذا أنكرتم القرآن وافتريتم على الله الكذب، وقلتم ليس هذا كلامه. وهذا مما أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم. وقيل:
هو من قول الله ابتداء. وقيل: المفترى المشرك، والمكذب بالآيات أهل الكتاب.
١٩٣٦: ١٠٢٧٩: الأوثان: ١: بنحوه. تفسير القرطبي: (٥٤/ ٣١٦١) .
: ١٠٢٨٠: الله: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«شفعاؤنا» أي: تشفع لنا عند الله في إصلاح معاشنا في الدنيا.
: ١٠٢٨٤: واحدة: ٣: تقدم في «البقرة» معناه فلا معنى للإعادة.
وقال الزجاج: هم العرب كانوا على الشرك. وقيل: كل مولود يولد على الفطرة، فاختلفوا عند البلوغ.
١٩٣٧: ١٠٢٨٩: المنتظرين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يريد أهل مكة أي: هلا أنزل عليه آية، أي معجزة غير هذه المعجزة، فيجعل لنا الجبال ذهبا ويكون له بيت من زخرف، ويحيى لنا من مات من آبائنا.