رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٩٣٨: ١٠٢٩١: وتكذيب: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤١٢) .
: ١٠٢٩٢: والله: ٢: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلي بهم الصبح على أثر سماء كانت من الليل أي:
مطر ثم قال: «هل تدرون ماذا قال ربكم الليلة؟» قالوا الله ورسوله أعلم. قال: «قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذاك مؤمن بي وكافر بالكواكب، وأما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذاك كافر بي مؤمن بالكواكب» .
رواه البيهقي (٢/ ١٨٨، ٣/ ٣٥٨) والمشكاة (٤٥١٦) وبداية (٧/ ١٤٠) وصفة (٢١٣) والشافعي (٨٠) وحبيب (١/ ١١٧) وابن كثير (٢/ ٤١٢) .
١٩٣٩: ١٠٣٠٤: والمنافقين: ١: جاء في الحديث: «ما من ذنب أجدر من أن يعجل الله عقوبته في الدنيا مع ما يدخر الله لصاحبه في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم» .
رواه أبو داود في (الأدب، باب «٥٠» والترمذي (ح/ ٢٥١١) والدارمي (٢٥٢) والبيهقي (٢/ ٣٥٦، ٤/ ١٦٢) والمنثور (٣/ ٣٠٣) والترغيب (٣/ ٣٤٣) وابن كثير (٤/ ١٩٦، ٥١٤، ٧/ ٣٠٠) والفتح (١٠/ ٤١٥) والبخاري في «الأدب المفرد» (٢٧، ٢٩) وابن ماجة (ح/ ٤٢١١) .
١٩٤٠: ١٠٣٠٥: أنفسكم: ١: المنثور: (٣/ ٣٠٣) .
: ١٠٣٠٦: أنفسكم: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٣٣٨) والمنثور (٣/ ٣٠٣) وإتحافات (٣/ ٣٠٣) .
١٩٤١: ١٠٣١٧: وازينت: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «وازينت» أي: