رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: الساعة لما كانت آتية ولا بد جعلت من القرب كلمح البصر. وقال الزجاج: لم يرد أن الساعة تأتى في لمح البصر، وإنما وصف سرعة القدرة على الإتيان بها أي: يقول للشيء كن فيكون. وقيل: إنما مثل البصر لأنه يلمح السماء مع ما هي عليه من البعد من الأرض.
: ١٢٦٠٩: الرحم: ٣: المنثور: (٥/ ١٥١) .
: ١٢٦١٠: نعمه: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٦١١: السماء: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٦١٢: بالصواب: ٦: المنثور: (٥/ ١٥٢- ١٥٣) .
: ١٢٦١٣: سكنا: ٧: قوله: «سكنا» أي: تسكنون فيها وتهدأ جوارحكم من الحركة، وقد تتحرك فيه وتسكن في غيره إلا أن القول خروج على الغالب. وعد هذا في جملة النعم فإنه لو شاء خلق العبد مضطربا أبدا كالأفلاك لكان ذلك كما خلق وأراد، ولو خلقه ساكنا كالأرض لكان كما خلق وأراد، ولكنه أوجده خلقا يتصرف للوجهين، ويختلف حاله بين الحالتين، وردده كيف وأي: ن.
٢٢٩٥: ١٢٦١٤: الموت: ١: المنثور: (٥/ ١٥٣) .
: ١٢٦١٥: ظعنكم: ٢: قوله تعالى: «يوم ظعنكم» الظعن: سير البادية في الانتجاع- لطلب الكلأ ومساقط الغيث- والتحول من موضع إلى موضع ومنه قول عنترة:
ظعن الذين فراقهم أتوقع وجرى بينهم الغراب الأبقع