رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ١٣٢٣٧: الغليظ: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٨- ٢٥٩) .
: ١٣٢٣٨: كلمتهما: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٨- ٢٥٩) .
: ١٣٢٣٩: عليه: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٨- ٢٥٩) .
١٣٢٤٠: قربى: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٢٦١- ٢٧١) .
٢٣٢٥: ١٣٢٤١: منه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٣٢٥) .
: ١٣٢٤٢: الحسنات: ٢: المنثور: (٥/ ٢٦١) .
: ١٣٢٤٣: المحسنين: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٢٤٤: للتوابين: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٢٦١- ٢٧١) .
: ١٣٢٤٥: حقه: ٥: قوله تعالى: «وآت ذا القربى حقه» أي: كما راعيت حق الوالدين فصل الرحم، ثم تصدق على المسكين وابن السبيل. وقال علي بن الحسين في قوله تعالى: «وآت ذا القربى حقه» : هم قرابة النبي صلى الله عليه وسلم، أمر صلى الله عليه وسلم بإعطائهم حقوقهم من بيت المال، أي: من سهم ذوي القربى من الغزو والغنيمة، ويكون خطابا للولاة أو من قام مقامهم.
: ١٣٢٤٥: دين: ٦: المنثور: (٥/ ٢٧٥) .
: ١٣٢٤٦: السبيل: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٢٤٧: المطلب: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٢٧٥) .
٢٣٢٦: ١٣٢٤٨: أعطيته: ١: المنثور: (٥/ ٢٧٥) .
: ١٣٢٤٩: تبذيرا: ٢: قوله تعالى: «ولا تبذر» أي: لا تسرف في الإنفاق في غير حق. قال الشافعي- رضي الله-: والتبذير إنفاق المال في غير حقه، ولا تبذير في عمل الخير. وهذا قول الجمهور. وقال أشهب عن مالك: التبذير هو أخذ المال من حقه ووضعه في غير حقه،