رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: وهو الإسراف، وهو حرام لقوله تعالى: «إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين» .
: ١٣٢٥٠: التبذير: ٣: المنثور: (٥/ ٢٧٥- ٢٧٧) .
: ١٣٢٥١: الله: ٤: المنثور: (٥/ ٢٧٥- ٢٧٧) .
: ١٣٢٥٢: ميسورا: ٥: قوله تعالى: «فقل لهم قولا ميسورا» أمره بالدعاء لهم، أي: يسر فقرهم عليهم بدعائك لهم. وقيل: ادع لهم دعاء يتضمن الفتح والإصلاح.
: ١٣٢٥٣: حقه: ٦: المنثور: (٥/ ٢٧٦- ٢٧٧) .
: ١٣٢٥٤: فيك: ٧: المنثور: (٥/ ٢٧٦- ٢٧٧) .
٢٣٢٧: ١٣٢٥٥: دين: ١: المنثور: (٥/ ٢٧٦) .
: ١٣٢٥٦: الآية: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٢٥٧: مغلولة: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا مجاز عبر به عن البخل الذي لا يقدر من قلبه على إخراج شيء من ماله فضرب له مثل الغل الذي يمنع من التصرف باليد. وفي صحيح البخاري ومسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: «ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد قد اضطرت أيديهما إلى ثديهما وتراقيهما، فجعل المتصدق كلما تصدق بصدقة انبسطت عنه حتى تغشى أنامله وتعفو أثره، وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت وأخذت كل حلقة بمكانها» .
تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٦٦) .