: ١٥٠٣١: صالحة: ٢: إضافة عن الطبري: (١٨/ ١٤٢) .
٢٦٧٣: ١٥٠٣٣: بورا: ١: قوله تعالى: «كانوا قوما بورا» أي: هلكى، قاله ابن عباس، مأخوذ من البوار وهو الهلاك، وقال أبو الدرداء- رضي الله عنه- وقد أشرف على أهل حمص: يا أهل حمص! هلم إلى أخ لكم ناصح، فلما اجتمعوا حوله قال: ما لكم لا تستحون.
تبنون ما لا تسكنون، وتجمعون ما لا تأكلون وتأملون ما لا تدركون، إن من كان قبلكم بنوا مشيدا وجمعوا عبيدا وأملوا بعيدا، فأصبح جمعهم بورا، وآمالهم غرورا ومساكنهم قبورا، فقوله: بورا؟ أي هلكى.
١٥٠٣٨: فيهم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٦) .
١٥٠٣٩: المشركين: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٨) .
٢٦٧٤: ١٥٠٤١: أنفسهم: ١: سورة الصافات آية: ٢٥.
: ١٥٠٤٢: لا تناصرون: ٢: الآية السابقة.
: ١٥٠٤٢: مستسلمون: ٣: السورة السابقة آية: ٢٦.
: ١٥٠٤٢: فيكيدون: ٤: سورة المرسلات آية: ٣٩.
: ١٥٠٤٤: الأمم: ٥: في الأصل: «وأما الآخر إمام» وهي غير مفهومة وأما الصواب ما أثبته والله أعلم.
: ١٥٠٤٤: الظالمين: ٦: سورة الأعراف آية: ٤٤.
٢٦٧٥: ١٥٠٤٥: الأسواق: ١: خرج مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها» .
رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٢٨٨) والبيهقي: (٣/ ٦٥) وابن خزيمة: (١٢٩٣) وشرح السنة: (٢/ ٣٤٦) والكنز:
(٢٠٧١٩) .