المشركين وأذاهم المؤمنين وذكر النساء وغير ذلك من المنكر، وقال مجاهد: وإذا أوذوا صفحوا.
٢٧٣٩: ١٥٤٦٤: كراما: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ١٤٠) والقرطبي:
(١٣/ ٨١) وإتحاف (٨/ ٣٠) والمنثور:
(٥/ ٨١) .
٢٧٤٠: ١٥٤٧٥: ربهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: إذا قريء عليهم القرآن ذكروا آخرتهم ومعادهم ولم يتغافلوا حتى يكونوا بمنزلة من لا يسمع.
: ١٥٤٧٦: حقا: ٢: تفسير مجاهد: (٦/ ١٣٨) .
٢٧٤١: ١٥٤٧٩: وعميانا: ١: قوله تعالى: لم يخروا قال ابن عطية:
فكأن المستمع للذكر قائم القناة قويم الأمر، فإذا أعرض وضل كان ذلك خرورا، وهو السقوط على غير نظام وترتيب، وإن كان قد شبه به الذي يخر ساجدا لكن أصله على غير ترتيب وقيل: أي: إذا تليت عليهم آيات الله وجلت قلوبهم فخروا سجدا وبكيا، ولم يخروا عليها صما وعميانا.
: ١٥٤٨٢: أعين: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٩) .
٢٧٤٣: ١٥٤٩٤: الآخرة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٠) .
: ١٥٤٩٥: الجنة: ٢: المصدر السابق.
٢٧٤٦: ١٥٥١٢: لزاما: ١: قوله تعالى: فسوف يكون لزاما أي:
يكون تكذيبكم ملازما لكم. والمعنى:
فسوف يكون جزاء التكذيب كما قال:
«ووجدوا ما عملوا حاضرا» أي: جزاء ما عملوا، وقوله: فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون» أي: جزاء ما كنتم تكفرون.