٢٨٥٢: ١٦١٦٩: بها: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: تيقنوا أنها من عند الله وأنها ليست سحرا، ولكنهم كفروا بها وتكبروا أن يؤمنوا بموسى. وهذا يدل على أنهم كانوا معاندين.
: ١٦١٦٩: معرفة: ٢: المنثور: (٦/ ٣٤٣) .
: ١٦١٧٠: وجل: ٣: المصدر السابق.
٢٨٥٣: ١٦١٧٣: وعلوا: ١: قوله تعالى: «ظلما» و «علوا» منصوبان على نعت مصدر محذوف أي: وجحدوا بها جحودا ظلما وعلوا. والباء زائدة أي:
جحودها، قاله أبو عبيدة.
٢٨٥٤: ١٦١٨٢: هشام: ١: في «ابن كثير» «تمام» (٣/ ٣٥٨) .
: ١٦١٨٢: وسليمان: ٢: المصدر السابق.
: ١٦١٨٣: داود: ٣: قال الكلبي: كان لداود صلى الله عليه وسلم تسعة عشر ولدا فورث سليمان من بينهم نبوته وملكه، ولو كان ورائه مال لكان جميع أولاده فيه سواء وقاله ابن العربي قال: فلو كانت وراثة مال لانقسمت على العدد فخص الله سليمان بما كان لداود من الحكمة والنبوة، وزاده من فضله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده.
٢٨٥٥: ١٦١٨٦: العلم: ١: ورد في حديث «إنا معشر الأنبياء لا نورث» رواه أحمد (٢/ ٤٦٣) وكشاف (٢٥) والقرطبي (٧/ ٤٨٨٠) .
: ١٦١٨٧: الطير: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٦٧) .
: ١٦١٨٩: ينتجوين: ٣: أي: الحمل والولادة.
٢٨٥٦: ١٦١٩٢: أصاب: ١: سورة «ص» آية: ٣٦: ١٦١٩٢: شهر: ٢: سورة «سبأ» آية: ١٢ ٢٨٥٧: ١٦١٩٤: أخريهم: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٨٣) .