لم يبلغه بنيان منذ خلق الله السموات والأرض، فكان الباني لا يقدر أن يقوم على رأسه، حتى أراد الله أن يفتنهم فيه.
: ١٦٩١٨: فرعون: ٢: المنثور: (٦/ ٤١٦) .
: ١٦٩٢٠: يرفعه: ٣: أنظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٠٥) .
٢٩٨٠: ١٦٩٢٣: النار: ١: قال القرطبي: أي: جعلناهم زعماء يتبعون على الكفر، فيكون عليهم وزرهم ووزر من اتبعهم حتى يكون عقابهم أكثر. وقيل: جعل الله الملأ من قومه رؤساء السفلة منهم، فهم يدعون إلى الجنة.
وقيل: أئمة يأتم بهم ذوو العبر ويتعظ بهم أهل البصائر.
: ١٦٩٢٥: المرفود: ٢: سورة «هود» آية: ٩٩.
٢٩٨١: ١٦٩٢٧: المثاني: ١: رواه أبو داود (ح/ ١٤٥٩) والحاكم (٢/ ٣٥٥) .
: ١٦٩٢٨: الآية: ٢: روي عن أبي سعيد الخدري أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ما أهلك الله قوما بعذاب من السماء ولا من الأرض إلا قبل موسى» .
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٠) .
٢٩٨٢: ١٦٩٣١: الغربي: ١: قال القرطبي: أي: كما لم تحضر جانب المكان الغربي إذ أرسل الله موسى إلى فرعون، فكذلك لم تحضر جانب الطور إذ نادينا موسى لما أتى الميقات مع السبعين.
روى عمر بن دينار يرفعه قال: «نودي يا أمة محمد أجبتكم قَبْلَ أَنْ تَدْعُونِي وَأَعْطَيْتُكُمْ قَبْلَ أَنْ تَسْأَلُونِي فذلك قوله. فذكر الآية السابقة.