تفسير القرطبي (٧/ ٥٠٠٨) وتفسير ابن كثير (٣/ ٣٩١) .
٢٩٨٣: ١٦٩٤٤: غفيرا: ١: المنثور: (٢/ ٢٤٦) والبيهقي (٩/ ٤) والطبري في «التاريخ» (١/ ١٥١) وابن كثير (٢/ ٤٢٢) وبداية (١/ ٩٧) وأحمد (٥/ ٢٦٦) والطبراني (٨/ ٢٥٩) ومطالب (٣٤٥٤) والكنز (٣٢٢٧٧) والقرطبي (١/ ١٨٠) والمجمع (١/ ١٥٩) وعزاه إلى أحمد والطبراني في الكبير. ومداره على علي بن يزيد وهو ضعيف.
: ١٦٩٤٦: تسألوني: ٢: انظر: الحاشية قبل السابقة.
٢٩٨٤: ١٦٩٥٠: المؤمنين: ١: رواه أحمد: (٤/ ٢٤) . قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: وأرسلناك إليهم لتقيم عليهم الحجة ولينقطع عذرهم إذا جاءهم عذاب من الله بكفرهم، فيحتجوا بأنهم لم يأتهم رسول ولا نذير.
٢٩٨٥: ١٦٩٥٥: تظاهرا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
موسى ومحمد تعاونا على السحر. قال الكلبي: بعثت قريش إلى اليهود وسألوهم عن بعث محمد وشأنه، فقالوا: إنا نجده في التوراة بنعته وصفته. فلما رجع الجواب إليهم «قالوا ساحران تظاهرا» .
٢٩٨٧: ١٦٩٧٢: القول: ١: قوله تعالى: «ولقد وصلنا لهم القول» أي:
أتبعنا بعضه بعضا، وبعثنا رسولا بعد رسول. وقال أبو عبيدة والأخفش: معنى «وصلنا» : أتممنا كصلتك الشيء. وقال ابن عيينة والسدي: بينا.
: ١٦٩٧٢: القول: ٢: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠١١) .