كل معصية عملوها في الشرك، ويثابوا على ما عملوا من حسنة في الإسلام.
ويحتمل أن تكفر عنهم سيئاتهم في الإسلام، ويثابوا على حسناتهم في الكفر والإسلام.
٣٠٣٦: ١٧١٦٤: يشجرون: ١: أي: فتحوا.
: ١٧١٦٧: يعملون: ٢: كرر تعالى التمثيل بحالة المؤمنين العاملين لتحرك النفوس إلى نيل مراتبهم.
٣٠٣٧: ١٧١٦٩: الصالحين: ١: قوله تعالى: «لندخلنهم في الصالحين» مبالغة على المعنى، فالذين هم في نهاية الصلاح وأبعد غاياته.
وإذا تحصل للمؤمن هذا الحكم تحصل ثمرته وجزاؤه، وهو الجنة.
٣٠٣٨: ١٧١٧٧: ينقطع: ١: نص حديث أنس بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «أيما داع دعا إلى ضلالة فاتبع فإن له مثل أوزار من اتبعه ولا ينقص من أوزارهم شيئا، وأيما داع دعا إلى هدى فاتبع فإن له مثل أجور من اتبعه ولا ينقص من أجورهم شيئا» .
صحيح رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٥) والجوامع (٩٤٢٨) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣١٨) وإتحاف (٨/ ٣٢٠) والكنز (٤٣٠٧٦) والقرطبي (١٣/ ٣٣١) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٢/ ٨٦) والطبري (١٤/ ٦٦) والمنثور (٤/ ١١٧، ٥/ ١٤٢) .
وصححه الشيخ الألباني.
٣٠٤٠: ١٧١٨٦: نزع: ١: أي: استشهد بالآية.
: ١٧١٨٦: يفترون: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٦) . قال ابن