كثير: «هذا حديث له شاهد صحيح من غير هذا الوجه» .
: ١٧١٩٠: البيسان: ٣: في تفسير ابن كثير: «الثمالي» .
: ١٧١٨٦: منك: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٦) .
٣٠٤١: ١٧١٩٣: وأحلامهم: ١: طمس «بالأصل» ، والمثبت من تفسير ابن كثير (٣/ ٤٠٧) .
: ١٧١٩٤: مهران: ٢: في ابن كثير: «ماهك» (٦/ ٢٧٨) .
: ١٧١٩٦: ولبث: ٣: طمس «بالأصل» .
: ١٧١٩٦: سنة: ٤: قال ابن كثير: «هذا قول غريب» ، انظر، التفسير: (٦/ ٢٧٨) .
٣٠٤٢: ١٧١٩٩: الموت: ١: الفتح (٨/ ٣٠٠) والكنز (٢٨٩٦) وابن كثير (٣/ ٤٥٨) وبداية (١/ ٢٦٥) .
٢٠٤٣: ١٧٢١٠: أصناما: ١: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥١) .
٣٠٤٤: ١٧٢١١: وتضعون: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠) .
: ١٧٢١٢: إفكا وروى: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠) .
: ١٧٢١٣: إفكا: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠) .
: ١٧٢١٥: أصناما: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠) .
٣٠٤٥: ١٧٢١٩: وسلم: ١: قوله تعالى: «ثم يعيده» يعنى الخلق والبعث. وقيل: المعنى: أو لم يروا كيف يبدئ الله الثمار فتحيا ثم تفنى ثم يعيدها أبدا، وكذلك يبدأ خلق الإنسان ثم يهلكه بعد أن خلق منه ولدا، وخلق من الولد ولدا، وكذلك سائر الحيوان.
أي: فإذا رأيتم قدرته على الإبداء والإيجاد فهو القادر على الإعادة.
تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٨) .
: ١٧٢٢٢: يعيدة: ٢: قال القرطبي: لأنه إذا أراد أمرا قال له كن فيكون.