٣٠٦١: ١٧٣١٣: حاصبا: ١: قوله تعالى: «فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا» يعنى: قوم لوط. والحاصب: ريح تأتي بالحصباء وهي الحصى الصغار، وتستعمل في كل عذاب.
٣٠٦٢: ١٧٣١٨: ممن: ١: طمس «بالأصل» .
٣٠٦٣: ١٧٣٢٠: للمشرك: ١: طمس «بالأصل» .
: ١٧٣٢٤: العنكبوت: ٢: قَوْلُه تَعَالَى: «مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ الله أولياء كمثل العنكبوت» قال الأخفش:
«كمثل العنكبوت» وقف تام، ثم قص قصتها فقال: «اتخذت بيتا» قال ابن الأنباري: وهذا غلط لأن «اتخذت بيتا» صلة للعنكبوت، كأنه قال: كمثل التي اتخذت بيتا، فلا يحسن الوقت على الصلة دون الموصول، وهو بمنزلة قوله: «كمثل الحمار يحمل أسفارا» فيحمل صلة للحمار، ولا يحسن الوقت على «الحمار» دون «يحمل» .
٣٠٦٤: ١٧٣٢٧: العالمون: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤١٤) .
٣٠٦٦: ١٧٣٤٠: إلا بعدا: ١: الدر (١٦٠) والطبراني (١١/ ٥٤) والمجمع (٢/ ٢٥٨) وعزاه إلى الطبراني في الكبير، وفيه ليث بن أبي سليم، وهو ثقة ولكنه مدلس.
أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٢/ ٢٥٨) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» ، ورجاله رجال الصحيح.
٣٠٦٧: ١٧٣٤٦: والمنكر: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ والمنكر» يريد: إن الصلاة الخمس هي التي تكفر ما بينها من الذنوب، كما قال عليه السلام: «أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم