أحمد: (٣/ ٧٨) وإتحاف (٨/ ٦٠٠) والمسير (٦/ ٤٨٩) والمنثور: (٥/ ٢٥١) .
: ١٧٩٨٨: ويمحص: ٦: ابن كثير (٦/ ٥٣٤) . وقال: «هذا غريب جدا والجوامع (٤٣٥٢) والمنثور (٥/ ٢٥١) والكنز: (٣٤٥٢٢) وإتحاف (١٢٤) والطبراني: (١٨/ ٨٠) .
٣١٨٢: ١٧٩٨٩: لغوب: ١: المنثور: (٧/ ٢٤) .
: ١٧٩٩٠: لغوب: ٢: انظر: الحاشية رقم «٦» السابقة.
: ١٧٩٩١: بدونا: ٣: المنثور: (٧/ ٢٥) .
: ١٧٩٩٢: الأعلى: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٣: مقتصد: ٥: قوله تعالى: «المقتصد» قال محمد بن يزيد:
الذي يعطي الدنيا حقها والآخرة حقها، فيكون «جنات عدن يدخلونها» عائدا على الجميع على هذا الشرح والتبيين) ، وروي عن أبي سعيد الخدري. وقال كعب الأحبار: «استوت مناكبهم- ورب الكعبة- وتفاضلوا بأعمالهم» .
٣١٨٣: ١٧٩٩٤: أعمالنا: ١: المنثور: (٧/ ٢٨) .
: ١٧٩٩٥: النار: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٦: الجوع: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٧: والعشاء: ٤: المنثور: (٧/ ٣٠) .
: ١٧٩٩٨: مشفقين: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٩: شكور: ٦: قال صلي الله عليه وسلم: «ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة، ريحها طيب وطعمها مر» .
فأخبر أن المنافق يقرأه، وأخبر الحق- سبحانه وتعالى- أن المنافق في الدرك الأسفل من النار، وكثير من الكفار اليهود