: ١٨٣٣٤: السماء: ٧: المنثور: (٧/ ١٤٧- ١٤٩) .
٣٢٣٧: ١٨٣٣٥: أليم: ١: المنثور: (٧/ ١٤٧) .
: ١٨٣٣٦: قطنا: ٢: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا» قال مجاهد: «عذابنا» . كذا قال قتادة:
«نصيبنا من العذاب» وقال الحسن:
«نصيبنا من الجنة لنتنعم به في الدنيا» .
وقاله سعيد بن جبير. ومعروف في اللغة أن يقال للنصيب قط وللكتاب المكتوب بالجائزة رقط. قال الفراء: «القط في كلام العرب الخط والنصيب. ومنه قيل للصلاة قط» .
المنثور: (٧/ ١٤٧- ١٤٩) .
: ١٨٣٣٧: الجنة: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٣٣٨: الحبشة: ٤: المنثور: (٧/ ١٤٩) .
: ١٨٣٣٩: الخطاب: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٥١) .
٣٢٣٨: ١٨٣٤٠: ملكه: ١: المنثور: (٧/ ١٥٤) .
: ١٨٣٤١: الفهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٤٢: الخطاب: ٣: المنثور: (٧/ ١٥٤) .
: ١٨٣٤٣: مذهب: ٤: قال ابن كثير: «أورد المفسرون قصة أكثر ما يأخذ من الإسرائيليات، ولم يثبت فيها عن المعصوم حديث يجب اتباعه، وروي ابن أبي حاتم حديثا لا يصح سنده فالأولى أن يقتصر على مجرد تلاوة القصة وأن يرد علمها إلى الله، عز وجل فإن القرآن حق وما تضمن فهو حق أيضا- انظر: (٧/ ٥) .
٣٢٣٩: ١٨٣٤٣: عليه: ١: المنثور: (٧/ ١٥٥) .
: ١٨٣٤٤: أنس: ٢: انظر: التعليق السابق: ١٨٣٤٤: عوضا: ٣: البغوي (٦/ ٤٨) والطبري (٢٣/ ٩٦) والمنثور (٧/ ١٥٦، ١٥٧)