: ١٨٥٠٨: لقومك: ٤: المنثور: (٧/ ٣٧٦- ٣٧٨) .
: ١٨٥٠٨: هاشم: ٥: المنثور: (٧/ ٣٧٦- ٣٧٨) .
: ١٨٥٠٩: منهم: ٦: قوله تعالي: «فلما آسفونا انتقمنا منهم» روي الضحاك عن ابن عباس: أي غاظونا وأغضبونا. روي عنه علي بن أبي طلحة:
أي أسخطونا. قال الماوردي: «ومعناهما مختلف، والفرق بينهما أن السخط إظهار الكراهة، والغضب إرادة الانتقام» .
٣٢٨٤: ١٨٥١٠: أجمعين: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢١٩) .
: ١٨٥١١: مختلفة: ٢: المنثور: (٧/ ٣٨٤) .
: ١٨٥١٢: أجمعين: ٣: رواه أحمد (٤/ ١٤٥) والمشكاة (٥٢٠١) واللئالئ (١/ ١١١) والمنثور (٣/ ١٢، ٦/ ١٩) وحمزة (١٢) وابن كثير (٣/ ٢٥١) والطبري (٧/ ١٢٤) والصحيحة (٤١٣) والمجمع (٧/ ٢٠، ١٠/ ٢٤٥) وعزاه إلى احمد والطبراني ورجال احمد رجال الصحيح غير كردوس وهو ثقة.
: ١٨٥١٣: منهم: ٤: المنثور: (٧/ ٣٨٤) .
:: يصدون: ٥: رواه أحمد (١/ ٣١٨) وابن كثير (٧/ ٢٢١) : ١٨٥١٤: ١٨٥١٤: خصمون: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٢٢) .
٣٢٨٥: ١٨٥١٦: القيامة: ١: رواه أحمد (١/ ٣١٨) والمنثور (٦/ ٢٠) والمجمع (٧/ ١٠٤) وعزاه إلى أحمد والطبراني بنحوه إلا أنه قال: «فإن كنت صادقا فإنه لكآلهتهم» وفيه عاصم بن بهدلة وثقه أحمد وغيره وهو سيء الحفظ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
: ١٨٥١٨: القيامة: ٢: المنثور: (٧/ ٣٨٦) .
: ١٨٥١٩: الخليل: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٤٢) .