Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar- Detail Buku
Halaman Ke : 907
Jumlah yang dimuat : 1746

يكونوا تحت راية أسامة وسرح مع عمر بن الخطاب وخرج لمشايعته راجلًا.

وقيل: دعا أبو بكر إلى قتال طليحة بن خويلد الأسدي ومسيلمة الكذاب بعد وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (١)، وهذا أصح لأنه لو كان دعوة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (٢) لقال: سأدعوكم أول مرة، أي: أول مرة لما بعدها.

وقيل: أراد بأول مرة كراهتهم الخروج في غزوة بدر.

وقيل: أراد تخلفهم عن الحديبية قبل غزوة خيبر وفتح الطائف وهذا أقرب.

{الْخَالِفِينَ} المتخلفين، قال موسى -عليه السلام- (٣) لأخيه هارون: {اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي} الأعراف: ١٤٢، وقال الله تعالى: {مَلَائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ} الزخرف: ٦٠.

{وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا} نزلت في شأن ابن أبي بن سلول (٤) روي أنه لما مرض مرضه الذي مات فيه دعا رسول الله -عليه السلام- (٥) فحضر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال: "أما نهبتكم عن موالاة اليهود؟ "، قال: لم يوالهم سعد بن معاذ فمه (٦)، ثم قال: إنما دعوتك لتستغفر لي ولم أدعك لتؤنبني، ثم سأله أن يعطيه قميصه الذي يلي جسده ليكفن فيه فأعطاه قميصه، فقيل: يا رسول الله أتعطي قميصك منافقًا؟ قال: "إن قميصي لن يغني عنه من الله شيئًا، وإني أؤمل أن بدخل في الإسلام بهذا السبب خلق كثير"، فكان كما قال، أخلص وأحسن الإسلام يومئذٍ ألف من الخزرج (٧). {أَبَدًا} نصب على


(١) ذكره البغوي (١/ ٣٠٢)، وابن الجوزي في "زاد المسير" (٧/ ٤٣٢).
(٢) (- صلى الله عليه وسلم -) ليست في "أ".
(٣) (السلام) ليست في "ي".
(٤) في الأصل (أبي بن سلول) وهو خطأ.
(٥) (السلام) ليست في "ي"، وبدلها في "ب": (- صلى الله عليه وسلم -).
(٦) (فمه) ليست في "أ".
(٧) عزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٤٧٩) لأبي الشيخ.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?