Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1034
Jumlah yang dimuat : 1278

يريد المطر الذي هو سبب الرزق، وقيل: تقدير رزقكم، فحذف المضاف -

العجيب: "في " بمعنى على، أي على رب السماء رزقكم.

الغريب: السماء، السحاب، وكان الحسن إذا نظر إلى السحاب.

قال: فيه والله رزقكم، ولكن تحرمون بخطاياكم وأعمالكم.

العجيب: السماء المطر.

قوله: (وَمَا تُوعَدُونَ)

أي الجزاء وأمر الساعة ونزول الملائكة محله

رفع بالعطف على قوله: (رِزْقُكُمْ) وقيل: مبتدأ، خبره القسم، وجوابه "إنه

لحق" أي الرزق، وقيل: يعود إلى ما توعدون، وقيل: يعود إلى جميع ما في

أول السورة.

الغريب: الحسن، بلغني أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " قاتل الله أقواماً أقسم لهم ربهم ثم لم يصدقوه ".

(مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ (٢٣) .

شبه بتحقق ما أخبر به بتحقق نطق الآدمي ووجوده، وقيل: كما لا شك

أنكم ناطقون، لا شك في وقوع ما توعدون.

الغريب: ابن عباس، إنه لحق كما أن قول لا اله إلا الله حق.

العجيب: كما لا يدري أحدكم من أين نطقه ومن أين يجتمع الكلام

حرفاً حرفاً، كذلك يأتيه رزقه قوتاً قوتا، ولا يدري من أين يأتيه.

و"مثل " رفع صفة "للحق " ونصب على الحال من الضمير في "الحق "

قاله: أبو علي. قال الجرمي: حال من قوله: "لحق "، وإن كان نكرة

الفراء: نصب على أنه صفة لمصدر، أي لحق حقاً مثل.

سيبويه، مبني


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?