Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1134
Jumlah yang dimuat : 1278

وذهب جماعة إلى أن المراد شدة الأمر واستطالة أهله إياه، كما تستطال أيام

الشدائد في الدنيا، وتستقصر أيام الرخاء والنعمة.

الغريب: أسماء القيامة في القرآن خمسون، فكل اسم يبنى على معنى

يقع في ألف سنة.

العجيب: لا يمتنع أن يختلف تقدير السنة في الإضافة إلى أصناف

الخلق، كما يختلف تقدير السِّنِّ عندهم، فقد ذكر عن أهل الصين أنهم

يعدون كل فصل من الفصول الأربعة سنة.

ومن العجيب: الضحاك وعكرمة وغيرهما: أن اليوم في الآية عبارة عن

أول أيام الدنيا إلى انقضائها، وأنها خمسون ألف سنة لا يدري أحدكم كم

مضى وكم بقي إلا الله سبحانه.

ومن العجيب جداً قول من قال: (خمسون) صلة في الكلام، وهذا

فاسد، إذ لو جاز مثل هذا لقيل في قوله (كَأَلْفِ سَنَةٍ) خمسين ألف سنة.

فحذف (خمسون) ومثل هذا لا يجوز الإقدام عليه في الكلام، فكيف في

كلام الله سبحانه وتعالى.

وجاء في الخبر أنه - عليه السلام - سئل، وقيل له يوم كان مقداره

خمسين ألف سنة، ما أطوله) : فقال - عليه السلام - صلى الله عليه وسلم -: " والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا".

قوله: (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?