Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 372
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ) .

سؤال: لِمَ قال في هذه الآية: (وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ) .

وفي الأخرى (وَطَبَعَ اللَّهُ) ؟

الجواب: لأن الآية التي تقدمت هذه مبدوءة بقوله: (وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ) ، بلفظ المجهول، والمنزل هو الله، فختم بمثله الآية التي بعدها

فقال: (وَطُبِعَ) بلفظ المجهول، والفاعل هو الله. وأما الآية الأخرى.

فأفعالها مسندة إلى الله صريحا، فختم الآية بمثله صريحاً.

قوله: (الْمُعَذِّرُونَ) .

يحتمل من الفعل وزنين، أحدهما: مفعل من التعذير، وهو التقصير في الاعتذار.

والثاني: مفتعل من الاعتذار، وهو طلب العذر من غير تصحيح، وهذا مدح، والأول ذم، ولهذا قال ابن عباس: لعن الله المعذرين، ذهب إلى أنه من التعذير، وقرىء (المعذرون) وهو من أعذر إذا أتى بعذر صحيح.

والعذر: سقوط اللوم بانتفاء التمكن.

قوله: (لِتَحْمِلَهُمْ) .

أي على الخفاف المرفوعة والنعال المدبوغة، وعن أبي هريرة، أنه

قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة تبوك: " أكثروا من النعال، فإن الرجل لا يزال راكباً ما كان منتعلَاَ".

تقول: حمله حملاً إذا أعطاه ما يركبه، وحمله حملاً إذا حمله على ظهره.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?