Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 400
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ) .

الظاهر أنه ليس يلفق لجواب الشرط، بل هو اعتراض بين الشرط

وجزاءه، والاعتراض قد يكون بالفاء، كما يكون بالواو، وجزاء الشرط قوله: (فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ) .

قوله: (وَشُرَكَاءَكُمْ) في نصبه قولان:

أحدهما: بفعل مضمر، أي وأجمعوا شركاءكم، لأنك تقول: أجمعت الأمر وجمعت الشركاء أو ادعوا شركاءكم.

والثاني: أنه مفعول معه.

فإن قيل: إنما يصح المفعول معه حيث يصح العطف، والعطف هاهنا ممتنع؟. الجواب: ليس هو في تقدير العطف على أمركم، بل في تقدير العطف على الضمير في فأجمعوا، أي أجمعوا أنتم مع شركائكم أمركم.

قوله: (فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا) .

الضميران يعودان إلى قوله: "قَوْمِهِمْ"، ومعنى "مِنْ قَبْلُ" أي قبل مجيئهم، وقيل: الضمير في "لِيُؤْمِنُوا" يعود إلى "قَوْمِهِمْ" والضمير في "كَذَّبُوا" يعود إلى قوم نوح وهم المذكورون في قوله (وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا) .

وقوله: (مِنْ قَبْلُ) ، أي قبل مجيء هؤلاء.

قوله: (كَذَّبُوا بِهِ)

سؤال: لِمَ زاد ها هنا "بِهِ"، وقال في غيره (كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) ؟

الجواب: لما ذكر في أول القصة "فَكَذَّبُوهُ" بالهاء، كذلك جاء بالهاء

فيما بعدها، فقال: "بِهِ"، ولما ذكر في الأخرى بغير هاء، ذكر في آخره (بِمَا كَذَّبُوا) بغير "بِهِ" تطبيقاً للكلام وازدواجاً.

قوله: (أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا) .

فيه إضمار تقديره: أتقولون للحق لما جاءكم سحر، ثم أنكر عليهم.

فقال: (أَسِحْرٌ هَذَا) : وقيل: الألف زيادة، "سحر هذا" محكي.

الغريب: هو استفهام تعجب على الحكايةِ.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?