Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 536
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) .

قيل من الأحياء، وقيل: عام حتى صرير الباب ورعد السحاب.

الغريب: تسبيحه دلالته على الوحدانية.

العجيب: تسبيحه، حمل غيره على التسبيح إذا تأمل فيه وتدبر.

قوله: (وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ)

لأنكم لا تتأملون فيه حق التأمل

الغريب: لأنها بغير لسانكم.

العجيب: لأنها تتكلم في بعض الحالات دون بعض.

قوله: (وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ) الآية.

قيل: معناه لا يَرَوْنَك بقلوبهم.

الغريب: لا يَرَوْنَك بأعينهم، فإن قوماً كانوا يؤذون النبي - عليه

- فستره الله عن أعينهم الظاهرة.

وقوله: (حِجَابًا مَسْتُورًا) ، أي عن العيون، وهو الصواب، وقيل:

ساتر على النسب، أي ذا ستر.

الغريب: المراد، مستوراً به.

العجيب: هو حال مما تقدم، وليس بوصف لحجاب.

وقوله: (نُفُورًا) ، حال، أي نافرين، يريد مصدراً وقع موقع

الحال، ويجوز أن يكون نصباً على المصدر، لأن "وَلَّوْا" بمعنى نفروا.

العجيب: جمع نافر.

قوله: (نَجْوَى) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?