Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 556
Jumlah yang dimuat : 1278

و "قيماً" حال عن الهاء كما سبق، أو حالًا بعد حال عن الكتاب.

والثالث: أن يجعل الجملة حالاً من ضمير الفاعل في "أنزل"، أي أنزله غير جاعل فيه عوجاً، و"قيماً" حال من الهاء، أو من المفعول، "لينذر" فاعله مضمر يعود إلى العبد.

الغريب: لا يمتنع إلى الكتاب أو إلى الفاعل المضمر في "أنزل" وهو

الله - سبحانه -، وقد جاءت الأوجه الثلاثة في قوله: (لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا) .

قوله: (بَأْسًا) أي الناس بَأْسًا.

الغريب: "الباء" مقدر، أي ليندر الناس ببأس شديد.

وقوله: (مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا (٣) .

حال من ضمير المجرور، وقول من قال: صفة لـ "أجر". خطأ، كقراءة

من قرأ (غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ) ، لأن اسم الفاعل إذا جرى على غير من له

الفعل أبرز الضمير كما في قوله: هند زيد ضاربته هي.

قوله: (ما لهم به)

أي بالقول، وقيل: بالاتخاذ.

الغريب: بالله.

قوله: (كَبُرَتْ كَلِمَةً) ، الزجاج، كبرت مقالتهم كلمة.

الغريب: نصب على التعجب، وتقديره: ما أكبر كلمة.

العجيب: نصب على التمييز، أي كبرت كلمة مقالتهم، فصرف الفعل

إلى ضمير مقالتهم، فانتصب على التمييز، كـ "باب تفقأت الدابة شحماً".


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?