Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 569
Jumlah yang dimuat : 1278

العجيب: قرأ قتيبة: "لكن " في الوصل والوقف، وله وجه بعيد

وهو أت أجرى الوقف مجرى الوصل. أو يقال: أراد لكن الأمر أو الشأن هو الله، فيكون "هو" المبتدأ و "الله " الخبر، و "ربي" صفة الله.

قوله: (ما شاء الله) .

روى أنس بن مالك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (من رأى شيئاً فأعجبه فقال: ما شاء الله لا قوة إلا بالله، لم يضره "، وعنه - عليه السلام - أيضاً أنه قال: "من أعطي خيراً من أهل ومال، ويقول عند ذلك: ما شاء الله. لا قوة إلا بالله لم يرِه فيه ما يكره ".

والتقدير فيها، ما شاء الله كائن، فهو مبتدأ وخبر

ويجوز أيضاً، الأمر ما شاءَ الله.

الغريب: هو شرط و "مَا" نصب ب (شاء) ، و (شاء) في محل جزم

ب "مَا"، والجزاء مضمر تقديره يكن.

قوله: (أَنَا أَقَلَّ) ، "أَنَا" فصل لا محل له.

الغريب: يجوز أن يكون تأكيداً للياء، كما تقول: ضربتك أنت

وضربتني أنا.

قوله: (وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ) .

"فِئَةٌ" اسم كان، "له" خبره تقدم عليه أي على الاسم "يَنْصُرُونَهُ"

صفته.

أبو العباس المبرد: يجوز أن يكون "يَنْصُرُونَهُ" الخبر، ومثله في

الشعر:

ما دامَ فيهن فصيل حَيا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?