Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 598
Jumlah yang dimuat : 1278

أي يقابل الشمس، وقيل: مشرقة دارها، ومن ثم اتخذت النصارى

المشرق قبلة، لأنه ميلاد عيسى.

الغريب: قتادة: (شَرْقِيًّا) ، شاسعاً بعيداً.

قوله: (فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا) .

الجمهور: على أنه جبريل، والِإضافة للتشريف.

الغريب: أبي بن كعب: لما أخذ الله من آدم ذرية، كانت روح عيسى

- عليه السلام - من تلك الأرواح، فأرسلها إلى مريم في صورة بشر، فتمثل لها في صورة رجل معتدل الخلقة، فحملت مريم الذي خاطبها وهو روح عيسى - عليه السلام -.

العجيب: قرأ أبو حياة: (روحنَّا" وفسره ابن مهران: بأنه اسم

لجبريل.

قوله: (إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا) .

شرط، جزاؤه مضمر، أي فاخرج عني، وقيل: المضمر فستتعظ

بتعويذي باللهِ منك.

الغريب: "إن" بمعنى "مَا" النفي، أي ما كتب تقياً بدخولك علي

ونظرك إلي.

ومن الغريب: "تقي" اسم رجل كان من أمثل الناس. قالت: إن

كنت في الصلاح مثل تقي، فإني أعوذ بالرحمن منك، حكاه الشعبي.

ومن الغريب: تقي اسم رجل كان يتعرض للنساء، وكانت مريم سمعت بقصته وفساده.

العجيب: أن "تقيا" اسم ابن عم لها، وكان يمر بها، واسمه يوسف بن

يعقوب بن ملثان، من خدم بيت المقدس، أتاها جبريل على صورته، فظنت


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?