Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 664
Jumlah yang dimuat : 1278

أي القرآن، وقيل: لا إله إلا الله محمد رسول الله. وقيل: سبحان الله

والحمد لله، وقيل: هي البشارات التي تأتيهم من الله في الجنة والتحية

السلام.

قوله: (إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ) ، (الْحَمِيدِ) هو الله - عز وجل -.

وقيل: "صِرَاطِ الْحَمِيدِ" الدين والإسلام، وقيل: الجنة.

قوله: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ) .

قيل: الواو" زائدة و "يَصُدُّونَ" خبر "إِنَّ وقيل: الواو" للحال، والخبر

محذوف، أي هلكوا، وقيل: - وهو الغريب -: إن المستقبل بمعنى

الماضي، أي كفروا وصدوا، والخبر كما سبق محذوف.

قال الشيخ: ويحتمل: أن الذين كفروا فيما مضى ويعيدون في المستأنف هلكوا.

قوله: (سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ)

"الْعَاكِفُ" رفع بالابتداء، و "الْبَادِ"

وعطف عليه، و "سَوَاءً" خبره تقدم عليه، ولم يثن لأنه مصدر.

الغريب: قال النحاس: "سَوَاءٌ" رفع بالابتداء.

"الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ" رفع بالخبر، وهذا بعيد، وفي كتابه أيضاً: الجملة في محل نصب وقع موقع المفعول الثاني لـ "جعل". وهذا أيضاً بعيد، لأن ذلك إنما يجوز في باب ظننت الداخل على المبتدأ والخبر، ولو قال: في محل نصب على الحال، صح، وقرىء "سَوَاءً" - بالنصب - على الحال من "الهاء" في جعلناه، أو من الضمير في "للناس"، وارتفع العاكف والباد به، لأنه بمعنى مستويان، ويجوز أن يكون ينتصب ب "جعل"، ويكون المفعول الثاني، و"للناس" ظرف.

قوله: (بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ) ، "الباء" الأولى زائدة، أي ومن يرد مراده، بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?