Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 671
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا) .

حكمها في الإعراب كالآية الأولى.

قوله: (مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ) .

قيل: كل رسول نبي وكل نبي رسول، لقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَا) ثم

عطف عليه، ولا نبي، وقيل: الرسول أعلى شأناً، فإن كل رسول نبي

وليس كل نبي رسول، وقيل: الرسول: صاحب الشرع، والنبي هو الذي

يأمر باتباع شرع سابق، وقيل: الرسول: هو الذي يأتيه الملك، والنبي هو

الذي يرى في المنام ما يوحى إليه.

الغريب: الرسول من بعث، والنبي المُحَدَّث الذي لم يبعث.

العجيب: الرسول: الملَك، والنبي الإنس، وهذا ضعيف، لأن ما

بعده لا يصلح وصفاً للملك.

قوله: (إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)

ذكر في سبب النزول (١) أن النبي - عليه السلام - تلا سورة النجم، فلما بلغ قوله: (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (١٩) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى (٢٠) .

جرى على لسانه: تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى.

ويروى: تلك الغرانفة العلى، ويروى: تلك الغرانيق الأولى منها الشفاعة تُرْتجى، ويروي: ومناة الثالثة الأخرى، فإن شفاعتهم ترتجى، ومضى - عليه السلام - على قراءته، وسمعت قريش ذلك، فلما بلغ آخر السورة سجد وسجد المؤمنون وسجد جميع من في المسجد من المشركين، قالوا: قد ذكر محمد آلهتنا فأحسن الذكر، فلما أمسى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أتاه جبريل وقال: ماذا صنعت، تلوت على الناس ما لم آتك به عن الله، وقلت ما لم أقل لك، فحزن - عليه السلام -


(١) باطلٌ لا يصح ردَّه المحققون.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?