Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 730
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (قَالُوا سَلَامًا) ، أي قولا سلاماً، ومعناه: ذا سلام يَسْلمون من

عقباه، وقيل: سَلَّموا سلاماً.

الغريب: "سَلَامًا" براءة منكم بريئا من خيركم وشركم، لا خير بيننا ولا

شر، هذا قول سيبويه: والآية منسوخة، وليس في سيبويه ذكر الناسخ

والمنسوخ إلا هذا، قال: لأن الآية مكية، ولم يؤمر المسلمون يومئذ أن

يسلموا على المشركين.

قال المبرد: أخطا سيبويه في هذا، وأساء العبارة، لأنه لا معنى لقوله: ولم يؤمر المسلمون يومئذ أن يسلموا على المشركين، وإنما كان ينبغي أن يقول: ولم يؤمر المسلمون يومئذٍ أن يحاربوا المشركين، ثم أمروا بحربهم. وهذا تجني من المبرد - كعادته معه في مواضع من الكتاب - وإنما معنى كلام سيبويه: لم يؤمر المسلمون يومئذ أن يسلموا على المشركين، بل أمروا أن يتسلموا ويتبرأو"، ثم نسخ ذلك بالأمر بالحرب.

وقد سلم المبرد أن الآية منسوخة - والله أعلم -.

قوله: (سُجَّدًا وَقِيَامًا) .

أخر القيام لروي الآية، وليعلم أن القيام في الصلاة.

قوله: (غَرَامًا) .

هو مصدر غرم غرما وغراماً، ومعناه لازماً ملحاً. والحسن: كل

غريم يفارق غريمه إلا جهنم. وقيل: بلاء وثقلاً وهلاكا.

الغريب: محمد بن كعب: سأل الله الكفار ثمن نعمته، فلم يؤدوا

إليه، فأغرمهم، فأدخلهم النار.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?