Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 737
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) .

أي من الساهين. وقيل: من الضالين عن النبوة وأحكام الشريعة.

وقيل: من الجاهلين أنها تأتي على النفس.

الغريب: أي إذا كان كما قلت فقد (فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) ، " وإذا" يدل على هذا المعنى لأنه يقع في الجواب.

قوله: (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ) .

عَبَّد وأعبد واستعبد: اتخذ عبدا، ومحل "أَنْ عَبَّدْتَ"، رفع على البدل

من المبتدأ وقيل: من الخبر. وقيل: نصب، أي بأن عبدت، واختلفوا في

المعنى، فحمله بعضهم على الإقرار، أي هي نعمة إذ ربيتني ولم تُعَبِّدني

كما "عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ".

وقيل: تمنُّ عليَّ بإحسانك إليَّ وتنسى إساءتك إلى بَنِي إِسْرَائِيلَ.

الحسن: أخذت من بَنِي إِسْرَائِيلَ أموالهم، وربيتني بها.

وحمله بعضهم على الإنكار على وجه الاستفهام، أي أو تلك نعمة.

الغريب: ابن بحر: أضرب موسى عن كلام فرعون، وعاد إلى كلامه.

وقوله: (تِلْكَ) إشارة إلى تخلية بني إسرائيل في قوله: (أن أرسِل مَعنا بَني

(صرائيل) ، أي تخلية سبيلهم، كما أمر الله نعمة تمنها عليَّ أن عبدتني.

وذكر بني إسرائيل، لأنه كان واحداً منهم.

قوله: (وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ) .

أي وما حقيقة ذاته، ومن أي جنس ونوع هو، فلم يشتغل موسى

بجوابه، بل ذكر الدلائل على الله بمخلوقاته.

فقال فرعون لمن حوله: ألا تستمعون كلامه، أساله عن الماهية ويجيبني عن الكمية، فزاد موسى، فقال (رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ) .

قال فرعون: (إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ) - أي بزعمه - لَمَجْنُونٌ، أسأله عن شَيءٍ ويجيبُني عن شيءٍ آخر، وليس جوابه بمطابق.

الغريب: كان جوابه مطابقاً، لأن "مَا" معناه "منا كقوله (أَوْ مَا مَلَكَتْ)


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?