قوله: (وَاخْشَوْا يَوْمًا) .
مفعول به ولا يجري "أي" فيه. -
قوله: (وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ) .
"مَوْلُودٌ" رفع بالعطف على الوالد. "هو" مبتدأ، "جَازٍ "، خبره، والجملة صفة لمولود.
الغريب: يجوز أن يعلق عن الثانية بقوله: (يَجْزِي) كما يتعلق عن
الأولى به، فيبقى "هُوَ جَازٍ" صفة لمولود، أي ولا مولود هذه صفته في
الدنيا، أي كان يحفظ ويذب عنه.
قوله: (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) .
عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: " مفاتيحُ الغيب خمس - يريد ما في الآية - "فمَن ادَّعى علمَ شي، من هذه الخمسةِ فهو كافر.
قوله: (وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ) عطف على خبرإ إن ".
الغريب: عطف على الساعة بإضمار "إن"، أي علم الساعة وإنزال
الغيث.
قوله: (مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا) إن جعلته مفرداً منصوب بـ (تكسب) ، وإن
جعلته جملة فمحلها نصب بـ "تدري".
قوله: (بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ) في حَضرٍ أو سفرٍ، برٍ وبحرٍ، وقيل: بأي
قدم لأن كلَّ قدم يقع علَى أرض غير الأولى في المشي.
الغريب: بأي قدم من الشقاوة أو السعادة.
اللهم اجعلنا من السعداء برحمتك وفضلك.