Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 96
Jumlah yang dimuat : 1278

الصابغ، وفي بعض تراجمهم المعمداني، وهذا الصنف من النصارى يقال

لهم المعمودية.

قال: ووقعت العبارة عن الدين بلفظ الصبغة لخروج الكلام

مخرج المحاجة والمقابلة، وسمي الدين صبغة لبيان أثره على الإنسان من

الصلاة والصوم والطهور والسكينة، وسمي الختان صبغة لظهور أثر الدم على

صاحبه.

(قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ) .

وقد أخبر أن إبراهيم وإسماعبل وإسحاق ويعقوب والأسباط سبقوا

اليهودية والنصرانية، وما كانوا إلا على الدين الذي نحن عليه بعد ظهور

كذبكم في قولهم كانوا هوداً أو نصارى.

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ)

الظاهر أن قوله: (مِنَ اللَّهِ) صفة للشهادة، وهي صفة محمد - صلى الله عليه وسلم -.

الغريب: قول من قال: تقديره، ومن أظلم منكم يا معشر اليهود

والنصارى إن كتمتم عن الله شهادة عندكم، وفي كتابكم أنهم لم يكونوا هودا

ولا نصارى.

العجيب: قول القفال وابن عيسى: إن المعنى: فلا أظلم من الله إن

كتم الشهادة.

و"مِن" الأولى، بمعنى "في" والثانية للتفصيل.

قوله: (إِلَّا لِنَعْلَمَ) .

كان هشام بن الحكم يقول: بحدوث العلم لله، ويحتج بالآية،


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?