Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 97
Jumlah yang dimuat : 1278

وليس هذا مذهب السنة والجماعة.

ولهذه الآية وأمثالها تأويلات "

أحدها: أن المراد به علم المشاهدة، وهو الذي يستحق به الثواب والعقاب، وعلم الغيب لا يستحق به ذلك، وقيل: ليعلم أولياؤنا، وقيل: لنعلم علم المختبر الذي كأنه لا يعلم، وقيل: لنرى، وقيل: لنميز، فيعبر عنه بالعلم، لأن التمييز لا يقع إلا به.

الغريب: إلا لتعلموا أيها المخاطبون، قال إن يقول أحد: الحطب

يحرق النار، ويقول الآخر: بل النار يحرق الحطب، فيجمع بين النار

والحطب لنعلم أيهما يحرق صاحبه، أي لتعلم أنت.

قوله: (وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً)

قيل: كانت التولية، وقيل: القبلة، وقيل: الصلاة إليها، و "إِنْ" هي المخففة من الثقيلة، ويلزمها لام للفرق بينها وبين النافية والشرطية، ومن جعل "إِنْ" نفيا، و "اللام" بمعنى "إلا" فقوله مزيَّف بعيد، لأنه لم يأت في كلام العرب " لام" بمعنى "إلا"، فيجري هذا عليه.

(قِبْلَةً تَرْضَاهَا) .

وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - راضيا بالقبلة الأولى غير ساخط، فقيل: معناه تحبها طبعا، لأنه كان يرى أن الصلاة إليها أدعى لقومه.

الغريب: ترضى عاقبتها بما يعرف المعتقد من المتردد والمتحير.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?